تذييل رقم (٢)

عناصر مرجعيَّة

ليس هنا مجالُ عرض أو مناقشة مختلف التفسيرات الحديثة للأسطورة، فالمشكلة بالغة الأهمية وتستحق أن نفرد لها كتابًا على حدة. ذلك أن تاريخ «اكتشاف» الأسطورة مجددًا في القرن العشرين يشكِّل فصلًا من تاريخ الفكر الحديث. وإننا لنجد عرضًا دقيقًا لجميع التفسيرات، منذ الأزمنة القديمة حتى يومنا هذا، في المجلد الرائع والحافل الذي وضعه جان دي فري، المرسوم بعنوان:

FORSCHUNGS GESCHICHTE DER MY THOLOGIE (KARL ALBER VERLAG, FRIBOUGR-MUNICH, 1961).
ولهذا الغرض ننصح بالرجوع إلى E. Buess في مؤلفه:
GESCHICHTE DES MYTHICHEN ERKENNENS (MUNICH, 1954).

من أجل مختلف الخطوات المنهجية — منذ «المدرسة النجمية» حتى أحدث التفسيرات الإثنولوجية للأسطورة — يُرجع إلى المراجع المثبتة في كتابنا:

TRAITÉ D’HISTOIRE DES RELIGIONS.
ويُرجع أيضًا إلى J. HENNINGER في:
LE MYTHE EN ETHNOLOGIE (DICTIONNAIRE DE LA BIBLE, SUPPLÈMENT VI. COL. 225 sq).
وإلى JOSEPH L. SEIFERT في:
SINNDEUTUNG DES MYTHOS (MUNICH, 1954).
وإلى J. MELLVILLE من أجل تحليل للنظريات الراهنة المتعلقة بالأسطورة في كتابه:
A GROSS-CULTURAL APPROACH TO MYTH (IN: DAHOME AN NARRATIVE, EVANSTON, 1958, PP. 81–122).
ومن أجل العلاقة بين الأسطورة والطقس يُرجع إلى CLYDE KLUCKHOHN في:
MYTHS AND RITUALS: A GENERAL THEORY (HARVARD THEOLOGICAL REVIEW, XXXV, 1942. PP. 45–79).
وإلى S. H. HOOKE في:
MYTHE AND RITUAL: PAST AND PRESENT (In: MYTH, RITUAL AND KINGSHIP, OXFORD, 1958, PP. 1–21).
وإلى STANLEY EDGAR HYMAN في:
THE RITUAL VIEW OF MYTH AND THE MYTHIC (In: MYTH, A SYMPOSIUM PHILADELPHIA, 1954, PP. 84–94).

ومن أجل تفسير بنيوي للأسطورة يُرجع إلى ليفي شتراوس في:

THE STRUCTURAL STUDY OF MYTH (DANS: SYMPOSIUM, PP. 50–66) ET “La STRUCTURE DES MYTHES” (DANS: L’ANTHROPOLOGIE STRUCTURALE, PARIS, 1958, PP. 227–225).

وهناك دراسة نقدية لبعض النظريات الحديثة، مكتوبة في منظور:

STRORICISSMO ASSOLUTO.

كتبها إرنستو دي مارتينو في:

“MITO, SCIENZE RELIGIOSE E CIVLITA MODERNA” (MUORI ARGOMENTI, NO. 37, MRS-AVRIL (1959, PP. 4–48).
كذلك نجد عدة مقالات عن الأسطورة في الدفاتر 4–6 من مجلة STADIUM GENERALE 1959, VIII خصوصًا مقال W. F. OTTO المعنون: DER MYTHOS (PP. 263–268) وكارل كيريني في مقال له بعنوان:
GEDANKEN UBER DIE ZEITMASSIGKEIT EINER DARSTELLUNG DER GRIECHISCHEN MYTHOLOGIE (PP. 168–272).

وهناك مقال بقلم هيلد برخت هومل بعنوان:

MYTHOS UND LOGOS (PP. 310–316).
DIE ENTMYTHOLOGISIERUNG DES MYTHS ALS PROBLEMSTELLUNG DER MYTHOLOGIEN (PP. 378– 393).

وهناك دراسة حالة من وجهة نظر جديدة حول مبنى وظيفة الأسطورة في المجتمعات القديمة نُشرت مؤخرًا بقلم ﻫ. باومان تحت عنوان:

MYTHOS IN ETHNOLOGISCER SICH STUDIUM GENERALE, XII, 1959, PP. 1–17, 583–597).

وهناك مجلد بعنوان:

MYTH AND MYTHMAKING.

نُشر تحت إشراف هنري أ. موراي (نيويورك 1960) يحتوي على 17 مقالًا حول مختلف مظاهر الأسطورة، وعلى العلاقة بين الأسطورة والفولكلور والأسطورة والأدب … إلخ. يُرجع أيضًا إلى جوزيف كامبل في:

THE MASKS OF GOD: PRIMITIVE MYTHOLOGY (NEW YORK, 1959).

وهناك إعادة تعريف للأسطورة عرضه تيودور ﻫ. غاستر، في دراسته:

MYTH AND STORY.
(NUMEN, 1, 1954, PP. 184–212).

الانتقال من التفكير الميطيقي إلى التفكير العقلي دراسة قام بها مؤخرًا جورج كوسدورف، في:

MYTHE ET METAPHYSIQUE (PARIS, 1953).

يُرجع أيضًا إلى:

IL PROBLEMA DELLA DEMITZZAZIONE (ROME, 1961).

وإلى:

DEMITZZAZIONE E IMAGINE (1962).

نُشر تحت إشراف إنريكو كاستللي، وإلى: رونالد بارت في مؤلفه:

MYTHOLOGIES (PARIS, 1958).

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤