مقولات تمهيدية
فِي ذلِكَ الْيَوْمِ قَطَعَ الرَّبُّ مَعَ أَبْرَامَ مِيثَاقًا قَائِلًا: لِنَسْلِكَ أُعْطِي هذِهِ الأَرْضَ، مِنْ نَهْرِ مِصْرَ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ، نَهْرِ الْفُرَاتِ.
لا تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ، مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ.
يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ
ولسنا ننقل من الإسرائيليات، إلا ما أذن الشارع في نقله.
أنه ليس من شيء يستطيع أن يُبقي الحركة الصهيونية حية وفاعلة، إلا بالإيمان الراسخ … وأن هذا الإيمان يجب أن يرتكز على فلسطين وحدها، وأن أي انحراف عن فلسطين، يكون بمثابة الكُفر بهذا الإيمان.
إن الحركة الصهيونية، تُناضل من أجل فكرة عظيمة، وتُمثِّل تراثًا عظيمًا يكِنُّ له الغرب المسيحي، أعظم تقدير.
والخضوع الروحي لأمة أخرى، هو شر أنواع الاستعمار.