شكر واجب
لمحمد برادة الذي أتاح لي الفرصة، وأعانني بتواصله (فضلًا عن نصائحه المستمرة).
لكمال القلش الذي كان كعهده دائمًا خير صديقٍ وقت الحاجة.
للفنان الكبير بهجت عثمان.
لصلاح الحزين.
لأسرة «دار المستقبل العربي» التي والَتني دائمًا بالتشجيع والمساندة.
للأصدقاء الذين لم يبخلوا بمعلوماتهم: أحمد سيف الإسلام المحامي، ووائل عويس، وإيهاب الأرفلي، ود. إسماعيل محمود فهمي، وإمام رفاعي المحامي؛ والكُتاب: يوسف فاخوري، ورءوف مسعد، وأشرف توفيق (وقد استفدت بالخصوص من كتابَيه عن المخدرات)، وأحمد زغلول الشطي الذي تكرم بتصحيح معلوماتي عن إجراءات التحقيق كما وردت في الفصول التي نُشرت بالصحف.
وللآخرين من ضباط سجون وسجناء سابقين تحدثوا بصراحة عن تجاربهم، وأمدُّوني بحاجتي من الوثائق وتحرجوا من ذكر أسمائهم.
لمحمد سعد شحاتة الذي تكرم بمراجعة المخطوطة (مستنكرًا تجاهلي المشين لقواعد الهمزة)، وتامر سعد ونادية محمد الجندي اللذين اكتشفا العديد من التناقضات.
وللأقلام أيضًا نصيبها من الشكر؛ فقد استفدت كثيرًا من شهادات: فتحي فضل في الزنزانة (١٩٩٣)، وطاهر عبد الحكيم في «الأقدام العارية»، وفتحي عبد الفتاح في «شيوعيون وناصريون»، ومصطفى طيبة في «رسائل سجين سياسي إلى حبيبته»، وفؤاد حجازي في «سجناء لكل العصور» (١٩٨٧)، وإلهام سيف النصر في «معتقل أبو زعبل»، ونوال السعداوي في «مذكراتي في سجن النساء» (١٩٨٦)، وشريف حتاتة في «النوافذ المفتوحة» (١٩٩٥).
استفدت أيضًا من: مؤلفات محمد حسنين هيكل التي لا غنى عنها لفهم التاريخ المصري المعاصر (وبالخصوص دراسته القيِّمة عن المصرفي الأمريكي روكفلر وبياناته الموثقة عن حركة المال المصري والعربي).
كتابات رشدي سعيد ودراسات رمزي زكي عن الديون والتضخم وأزمة الدول النامية، والليبرالية المتوحشة.
«من الاقتصاد القومي إلى الاقتصاد الكوني» لمايكل تانزو وآخرين، ترجمة عفيف الرزاز (١٩٨١)؛ «التاريخ السري للبنك الدولي» لزكي العابدي ومقدمته الهامة لرمزي زكي (١٩٩٢)؛ «دعم الأغنياء ودعم الفقراء» لمجموعة باحثين، ١٩٨٥؛ «نموذج النمور الآسيوية» لإبراهيم العيسوي (١٩٩٥)؛ «الفرصة السانحة» لريتشارد نيكسون، ترجمة أحمد صدقي مراد، ١٩٩٢ (وقد نقلت عنه الفقرة الخاصة بالموقف الأمريكي من إسرائيل).
برنامج حزب الرفاه الإسلامي التركي.
الطبعة العربية من مجلة «ليموند ديبلوماتيك» الفرنسية.
تحقيقات مجلتَي «روزاليوسف» و«اليسار»، وصحف «الأهالي» و«الشعب» و«اللواء الإسلامي».
الشكر أيضًا لجمعيات ومراكز حقوق الإنسان في مصر وخاصةً «مركز النديم» الذي أتاح لي الاطلاع على بعض وثائقه.
