خاتمة
-
مسجد الشيخ الصالح تحت أسوار القسطنطينية …
-
عين مسلمة …
-
خليج أبي أيوب …
-
ممر العرب …
ذلك كل ما بقي ثمة من آثار الغزوة التي كانت سنة ٩٨ للهجرة!
ومضى مائتان من السنين، ثم مائتان، ثم ثلاثمائة، وكان محمد بن مراد، محمد الفاتح
ابن
عثمان، سنة ٨٥٧ﻫ، فافتتح القسطنطينية وجعلها للمسلمين دارًا، ولم تزل للمسلمين دارًا
من
يومئذ.١
١
انظر الفصل السابع.