شكر وتقدير الطبعة المنقَّحة
كما ذكرتُ في الشكر والتقدير الخاص بالطبعة الأولى، فقد حالفني حظٌّ استثنائي جعَلني أحظى بمُساعَدة ونصيحة عدَدٍ كبير من الأشخاص من أجل تأليف هذا الكتاب. ونظرًا لأن الطبعة الأولى أظهرتْ أن ديوني قد تضاعَفَت، فأنا الآن مُثقَل بديون، على المستوى الفكري، أعجز عن ردِّها بلا شك. ولن تكفيَني الصفحات لأذكُر كلَّ من تعلَّمتُ منهم دروسًا قيمة، ومن ثَم سأَذكُر هنا من قدَّموا مصادر جديدة وأضافوا تعليقاتٍ مُحدَّدة لمسوَّدة الطبعة المنقحة، أو صحَّحوا أخطاءً وردت في نصِّ الطبعة الأولى؛ وهي: نيكوليتا بيراردي، وصامويل باولز، وديان كويل، وتايلر كوين، وكيمو إريكسون، وديفيد فيربيرن، وخافيير فريكساس، وهربرت جينتيس، وتشارلز جودهارت، وماركوس هالر، وإنجي هوبز، وبول هوبر، وهيلارد كابلان، ومورييل لاكوي لابارث، وليندا بارتريدج، وجان بيساني فيري، وجان تشارلز روشيت، وبوب روثورن، وأليس سيبرايت، وديانا سيبرايت، وجاك سيبرايت، وستيفن شينان، وهيلين والاس، وجاكوب ويسدورف، وديفيد ويجينز. سوزان هيرلي وجان جاك لافون هما صديقان ألهماني كثيرًا حين كنتُ أؤلف الطبعة الأولى وأفتقد نصيحتهما بشدَّة حاليًّا.
لطالَما كان ريتشارد باجالي مُحررًا رائعًا وداعمًا باستمرار، ولطالَما كان دعم بيتر دوجيرتي لهذا الكتاب مُلهمًا منذ البداية. وتُعدُّ كاترين كلارك وكيلة الأعمال الأكثر حِكمة التي قد يتمنَّاها المرء على الإطلاق. وأنا في غاية الامتنان لجون وينرايت من شركة تي آند تي برودكشنز المحدودة، على صبره ومهاراته البارعة في مراجعة النصوص وتنقيحها، وكذلك لدان دينيت على كلمة التصدير الكريمة الرائعة. وأتوجَّهُ بالشكر دائمًا إلى إيزابيل وأليس وإدموند ولوك على نقدِهم البنَّاء وصبرهم وحِسِّ دُعابتهم وحُبهم.