حرف الصاد
(٢٨٤٧) صابِح صاحْبَك ولا تماسيه:
يُضرب لذم الزيارة المسائية أو بحث الأمور ليلًا.
(٢٨٤٨) صابِح القوم ولا تماسيهُم:
وهو كسابقه.
(٢٨٤٩) صابِح الِقرودِة، ولا تصابِح
اجرودي: يُضرب للتشاؤم من الرجل الأمرد.
(٢٨٥٠) صابون العَرَب لحاها: يُضرب
لمن ينظِّف يديه بعد الطعام بغير الطرق المألوفة.
(٢٨٥١) صابونِة نابِلسِيِّة ما بِتْغَسِّلنا
مِنُّه: يُضرب لوجوب تحاشي السفيه ومداراته.
(٢٨٥٢) صاحْبِ الأمانِة أخذ
أمانْتُه: يُضرب لمن فاضت روحه.
(٢٨٥٣) صاحِبِ البيت أدرى باللي
فيه: يُضرب لصاحب البيت يكون أعلم من سواه بما في بيته
من إيجابيات وسلبيات أو أسرار.
(٢٨٥٤) صاحْبِ البيت عَ مَهْلُه، وِالشَّحَّاد
بِنقطِع ظَهرُه: يُضرب لمن لا يحس بآلام
الآخرين.
(٢٨٥٥) صاحْبِ الحاجِة أرعَن:
يُضرب لذي الحاجة، قد يتصرَّف بحماقة وطيش للحصول على بغيته.
(٢٨٥٦) صاحِبِ الحَقّْ عينُه
قَوِيِّة: يُضرب لصاحب الحق يطالب به بجرأة وشجاعة
دونما خجل أو استحياء أو وجل.
(٢٨٥٧) إلصاحِب ساحب: يُضرب لتأثير
الخُلَطاء والأصحاب.
(٢٨٥٨) إلصاحِب لَلصَّاحِب مِثلِ الرُّقعَة
لَلثوب: إن ما كانت مثلُه شانَتُه: يُضرب لوجوب التوافق
بين المرء وصاحبه.
(٢٨٥٩) صاحِبِ المال تَعبان، وُقِلّْةِ المال
راحَة: يُضرب للثري الذي يُتعبه ثراؤه.
(٢٨٦٠) صاحِبِ مخَسِّر عَدُوّْ
مُبين: يُضرب لمن لا يحرص على صديقه.
(٢٨٦١) صاحْبَكِ اللي بِدَّك تْبَقِّيه، لا
توخِذ مِنُّه ولا تِعطيه: يُضرب للتحذير من الدين بين
الصديقَين؛ لأنه يسبِّب الخلافات بينهما.
(٢٨٦٢) صاحْبَك العتيق، ولا أخوك
الجّْديد: يُضرب للصديق القديم ووجوب الحرص
عليه.
(٢٨٦٣) صار على حِفِّةْ قَبرُه:
يُضرب لمن بلغ أرذل العمر.
(٢٨٦٤) صار على وِجِه جواز: يُضرب
لمن بلغ سن الزواج.
(٢٨٦٥) صار عندُه نُصّْ ليل: يقال
في من نام لتوِّه، فاستغرق فورًا في نوم عميق.
(٢٨٦٦) صار لَامِّ قْويقْ بيت وُمُغْرَفِة
وِابريق زيت: يُضرب للوضيع إذا أصبح ذا شأن، كما يُضرب
للفقير إذا اغتنى.
(٢٨٦٧) صار لَلخَرَة مَرَة، وحَلَف عليها
بالطلاق: وهو كسابقه.
(٢٨٦٨) صار لَلشُّوحَة مَرجوحَة، ولَامِّ
قْويق قُبقاب: وهو كسابقه.
(٢٨٦٩) صار لُه حَنِّة ورَنِّة:
يُضرب للأمر الذي يبالغ فيه صاحبه، كما يُضرب للحفل الصاخب.
(٢٨٧٠) صار لُه دار وُدُوار: يضرب
للفقير إذا اغتنى.
(٢٨٧١) صارِ لها بيت وُمسمار
بالحيط: وهو كسابقه.
(٢٨٧٢) صارِ لها جوز، قالت:
إعوَر!: يُضرب لعديم القناعة، كما يُضرب لمن ينكر
المعروف.
(٢٨٧٣) صار له زَمان هالقَمَر ما
بان: يقوله المرء لمن ظهر فجأةً بعد غياب طويل، من قبيل
المجاملة.
(٢٨٧٤) صارْ مِثلِ الشّْريطَة:
يقال في من ألَمَّ به حادث أو مرض، فخارت قواه وتراخى جسده.
(٢٨٧٥) صارْ وِتْصَوَّر: يُضرب
للفقير إذا اغتنى.
(٢٨٧٦) صارَت بالشُّهور الِكبيرِة:
يقال في المرأة التي أصبحت في الأشهر الأخيرة من الحمل.
(٢٨٧٧) صارَتِ الشمِس ع العَتَبِة:
يقال للدلالة على وقت الضحی.
(٢٨٧٨) صارَتِ عظامُه مكاحِل، وُمَصارينُه
حبال: يُضرب لمن تُوفِّي منذ أمد بعيد.
(٢٨٧٩) صارطَة ذبانِة: يضرب للمرأة
في فترة الوحام.
(٢٨٨٠) صاروا اجريه يْدُقُّوا
بْظَهرُه: يُضرب لمن يهرب من خطر أحدق به.
(٢٨٨١) صاف الصيف وِاخْضَرِّ الدَّوالي،
طِلعوا البيض عَ فَيِّ العَلالي: يُضرب لحلول فصل
الصيف.
(٢٨٨٢) صافِ الصيف، يا ندامْة اللي
انكسی: يُضرب للأمر الذي يحدث في الوقت غير
المناسب.
(٢٨٨٣) صام سِنِة وأفطر على
ذِبَّانِة: يُضرب لمن منع نفسه طويلًا عمَّا هو حسن
ونافع، ثم انغمس بعد ذلك في أمر فاسد لا نفع فيه.
(٢٨٨٤) صام صام وُأَفطَر ع
بَصَلِة: وهو كسابقه.
(٢٨٨٥) صايِبْتُه سويدا: أي أصبح
حاد الطبع والمزاج، كما يُضرب لمن يغضب بسرعة.
(٢٨٨٦) صاير مِثلِ العودِة: يقال
في من نحل جسمه نتيجة المرض.
(٢٨٨٧) صايم عن إشي ما يصِحِّ له:
يُضرب للفقير في شهر رمضان، يكون صيامه عن الطعام شيئًا مألوفًا
وعاديًّا؛ لأنه «صائم» في رمضان وسواه.
(٢٨٨٨) صايم قُدَّام الناس بَسّْ:
يقال في من يُفطر في السر ويزعم أمام الناس أن صائم.
(٢٨٨٩) صايم، وُعَ الرّْغيف نايم:
يُضرب للفقير إذا كان شهر رمضان، كما يُضرب للبخيل.
(٢٨٩٠) صُبِّ القَهوِة ع اليمين، ولو أبو زيد
عَ الشّْمال: يُضرب لوجوب التيامن في صب القهوة.
(٢٨٩١) صباح الحَيِّة ولا صباح
الِبنَيِّة: يُضرب لكراهية إنجاب البنات.
(٢٨٩٢) إلصَّباح رَباح: يُضرب
لوجوب تأجيل البت في الأمور حتى الصباح.
(٢٨٩٣) صَباحُه بِقطَعِ الرزِق:
يُضرب للرجل المتجهِّم العَبوس.
(٢٨٩٤) صبايا الموضَة، كُلّْ عَشَرَة
ببِّيضَة: يُضرب للمرأة التي يكون همُّها البحثَ عن كل
«موضة» جديدة.
(٢٨٩٥) إلصَّبِر أحسَن طبيب، بِشفي جروح
صاحبُه: يُضرب لفضل الصبر ووجوبه في المحن
والشدائد.
(٢٨٩٦) إلصَّبِر عِندِ الشدايد، من أفضَلِ
المَحامِد: وهو كسابقه.
(٢٨٩٧) إلصَّبِر مُفتاحِ الفَرَج:
وهو كسابقه.
(٢٨٩٨) صَبري على الحَبيب ولا
فَقدُه: يُضرب لوجوب أن يتحمَّل الزوجان أخطاء بعضهما
البعض.
(٢٨٩٩) صَبري على نَفسي، ولا صَبرِ الناس
عَلَيَّ: يُضرب للمرء أفضَل له أن يقتِّر على نفسه في
معيشته ويصبر، من أن يستدين من الناس ثم يصبرون عليه على مضض.
(٢٩٠٠) إلصَّبي صَبي، ولو خاطَب
النبي: يُضرب للأطفال لا يكونون ناضجين كالكبار.
(٢٩٠١) صُبیان، ولو كانوا صُلبان:
يُضرب لمن لا ينجب إلا البنات، يتمنَّى إنجاب البنين مهما كان وضعهم
وحالهم.
(٢٩٠٢) صَحِّ لها جُوز بالحيلِة، قالت: إعوَر
وُهِمّْتُه ثْقيلِة: يُضرب لمن ينكر المعروف.
(٢٩٠٣) صُحُبتُه مِثِل صُحْبِةِ
العَسكَر: يُضرب للصحبة المؤقَّتة؛ لأن الجندي يتنقَّل
من مكان إلى آخر.
(٢٩٠٤) صِحةِ الخِتيار في
الدَّهوار: يُضرب لصحة الرجل العجوز تكون في تدهور
مستمر.
(٢٩٠٥) صِحةِ الزّْغار خَلِف
الاِبواب: لأن صحة الأطفال تتحسَّن بسرعة.
(٢٩٠٦) صِحّْتُه على قَدُّه: يُضرب
للنحيل إذا كان مُعتَل الجسم.
(٢٩٠٧) صَحْنِ كْنافِة؛ وحَدُّه
آفِة: يُضرب للغني إذا كان سيئ الأخلاق، كما يُضرب
للفتاة الجميلة إذا كانت أمها شريرة.
(٢٩٠٨) صَحنِ المِشمِش لا تِكمِش، دَوِّر ع
اللوزِيِّة، زين البَنات لا توخِذ، دَوَّر عَ
الأصْلِيِّة: يُضرب لأصل الفتاة ونسبها هو المعوَّل
عليه وليس جمالها.
(٢٩٠٩) إلصِّحَّة بْتِطلَع من ثُمِّ الجَرَّة،
وُبْتُدخُل من خُرم الإبرِة: يُضرب للعافية لا تأتي إلا
بصعوبة بالغة، لكنها تذهب سريعًا وبسهولة.
(٢٩١٠) إلصِّحَّة كَنز ثمين، ما بِعرِف قيمتُه
إلا العَليل: يُضرب للعافية لا يعرف قيمتها سوى
المرضى.
(٢٩١١) صحون فارغَة، ومَعالِق
ضايعَة: يُضرب للفقر المدقع.
(٢٩١٢) صِدرِ البيت إلَك وِالعَتَبِة
إلي: يقوله صاحب البيت لضيفه مرَحِّبًا به.
(٢٩١٣) صِدرَك مِثِل صِدِر
الِمْطَلَّقَة: يُضرب للرجل الذي لا يهتَم
بهندامه.
(٢٩١٤) صِدرُه مِثِل لوحِ
الدّْراس: يُضرب لمن كان عريض المنكبَين.
(٢٩١٥) صِدْقِ يضُرّْ وَلا كِذْبِ
يْسُرّْ: يُضرب لذَمِّ الكذب.
(٢٩١٦) إلصَّدَقَة بِتْحِلّْ عَ رُكَّابِ
الخيل: يُضرب للصدقة يجوز تقديمها للغني
والفقير.
(٢٩١٧) إلصَّدَقَة من بينِ الفَكِّين، أحسنِ
مْنِ الصَّدقة مِن بَطنِ الكَفِّين: يُضرب لِمَا يمنعه
المرء عن نفسه ويتصدَّق به عن الناس، خير ممَّا يزيد خلفه فيتصدَّق
به.
(٢٩١٨) صديق ما نِفِعني وأنا طَيِّب، شوبِدِّي
فيه عند هيلِ التّْراب؟: يُضرب للصديق يكون عند
حاجته.
(٢٩١٩) إلصّْديق وَقْتِ الضيق:
ويُضرب للصديق يُعرف عند الشدائد.
(٢٩٢٠) صديقَك عَقلَك، وُعَدُوَّك
جَهلك: يُضرب لمكانة العقل عند الإنسان، ولذم
الجهل.
(٢٩٢١) صرارة بْتِسْنِد خابْية:
يُضرب للصغير لا يستهان به.
(٢٩٢٢) صُرتِ له صُرماية: يُضرب
للذل والمهانة.
(٢٩٢٣) صُرمايتُه بِتْهُرّْ ذَهَب:
يُضرب للغني.
(٢٩٢٤) صِفِر عَ الشّْمال: يُضرب
لمن لا شأن له في مجتمعه.
(٢٩٢٥) صَفِّي النيِّة، ونام في
البَرِّيِّة: يُضرب لوجوب إخلاص النية والقصد؛ لأنه
الطريق الأسلم.
(٢٩٢٦) إلصقِر ما بِضَيِّع
صيدْتُه: يُضرب للرجل الشهم الشجاع.
(٢٩٢٧) صَقْعِةِ السَّبَل بْتِطْرَح
الجَّمَل: يُضرب للبرد القارس المؤذي الذي يبدأ عند
ظهور سنابل القمح، لا سيما في الليل وعند الساعات الأولى من
الفجر.
(٢٩٢٨) صَلاةِ الغولِة مش مقبولِة:
يُضرب لمن يقيم الصلاة ثم يفعل السوء ويؤذي الآخرين.
(٢٩٢٩) صَلِّبِ وخُشّْ، وُخَمِّس
وِاطلَع: يُضرب للأمطار عند حلول عيد الصليب، وللدفء في
شهر نيسان.
(٢٩٣٠) صَلَّبَت خَرَّبَت: يُضرب
لفصل الخريف يبدأ في عيد الصليب (٢٧ أيلول).
(٢٩٣١) إلصُّلُح سَيِّد الأحكام:
يُضرب لمدح الصلح والمتصالحين.
(٢٩٣٢) صلِحتِ لي وِلبِقتِ لك، مِن عورْتي
لَجَقِمتَك: يُضرب للمتوافقين في الطباع
والصفات.
(٢٩٣٣) إلصَّمِت زين، وِالسّْكوت
سلامِة: يُضرب لفضائل الصمت عند لزومه.
(٢٩٣٤) إلصَّنايْعي حْمار
التَّاجِر: يُضرب للتاجر يستغل أصحاب الحرف
والمهن.
(٢٩٣٥) إلصَّنعَة بتِغني عن
الشّْحادِة: يُضرب لفضل المهنة.
(٢٩٣٦) إلصَّنْعَة سوارَة من ذهَب:
وهو كسابقه.
(٢٩٣٧) صِهِر بِسنِد الظهِر، وُصِهِر بِجيب
المِجْرَفِة لَلقَبِر: يُضرب لأصهار المرء إمَّا أن
يعزِّزوا مكانته ويدعموا مواقفه ويقفون إلى جانبه، وإمَّا أن يسبِّبوا
له الأذى والضرر والعذاب.
(٢٩٣٨) إلصِّهِر بِشِدِّ الظَّهِر:
وهو كسابقه.
(٢٩٣٩) صوت الطبِل بِوَدِّي
لَبعيد: يُضرب لارتفاع الصوت لا يدل على ارتفاع مكانة
صاحبه وعلو منزلته.
(٢٩٤٠) صوت الظالِم في الملا، وصوت الله في
العُلى: يُضرب للظالم لا بد أن ينتقم الله تعالى
منه.
(٢٩٤١) صوتَك مِثِل صوت
الِمطَلَّقَة: يُضرب لمن يرتفع صوته أكثر من
المألوف.
(٢٩٤٢) صوتُه مِثلِ الجَّرَس:
يُضرب لمن كان صوته قويًّا واضح النبرة.
(٢٩٤٣) صوتُه مِثِل صوت
الجَّروشِة: يُضرب للصوت القوي المتهدِّج.
(٢٩٤٤) صوتُه ملَعلِع لَلسَّما:
يُضرب لمن كان صوته مرتفعًا صاخبًا.
(٢٩٤٥) صوتُه من راسُه: يُضرب لمن
كان قوي الصوت، وكأن صوته يخرج من رأسه.
(٢٩٤٦) صوص التين بِنِين: يُضرب
للتحذير من إرقاد الدجاج على البيض في موسم التين؛ لأن ذلك ينتج فراخًا
هزيلةً لا تلبث أن يموت معظمها أو كلها.
(٢٩٤٧) صوص القَمِح برمح رَمِح:
يُضرب لفراخ الدجاج إذا جرى فقسها في موسم القمح، تكون قوية.
(٢٩٤٨) صوص المِشمِش بوكِل
وُبِقمِز: ويُضرب لفراخ الدجاج إذا جرى فقسها في موسم
المشمش، تكون قوية.
(٢٩٤٩) صوص ورا إمُّه، بسوى البَطِن
كُلُّه: يُضرب لآلام الحمل عند المرأة.
(٢٩٥٠) صوفْتُه حمرا وناقتُه دبرا:
يُضرب لمن يكوِّن عنه الناس انطباعًا سيئًا ويصبح سيئ السمعة، مكروهًا
من الجميع.
(٢٩٥١) صوفُه وخروفُه، وعيني لا
تشوفُه: يُضرب للثقيل، كما يُضرب للاستغناء عن
الناس.
(٢٩٥٢) إلصوم بلا صلاه، مِثلِ الراعي بلا
عَصاه: يُضرب للصوم لا خير فيه إذا لم ترافقه
صلاة.
(٢٩٥٣) صوم وُصَلِّي، رِزقَك
بِوَلِّي: يُضرب هذا على لسان المستهترين بأمور الدين
وقِيَمه وتعاليمه.
(٢٩٥٤) صون شَرَفَك بِصُونَك:
يُضرب لوجوب صون عفاف المرأة.
(٢٩٥٥) إلصّْياح عَ قَدِّ الوجَع:
يُضرب للبكاء والشكوى يكونان على قد الألم.
(٢٩٥٦) صَيّْاد الِارواح عُمرُه ما
بِرتاح: يُضرب للصياد يظل في همٍّ وتعبٍ
دائمَين.
(٢٩٥٧) صيت غِنى، ولا صيت فَقِر:
يُضرب للفقير إذا ظَنَّه الناس غنيًّا، فأشاعوا ذلك.
(٢٩٥٨) إلصيتِ كبير، وِالمَزرَعَة
خربانِة: وهو كسابقه.
(٢٩٥٩) إلصيت لأبو زيد، وِالفِعِل لَذْياب بن
غانِم: يُضرب لمن يعمل ويتعب وينجز عملًا ما، وتكون
السمعة والصيت لسواه.
(٢٩٦٠) صيدتُه جرادِة: يُضرب للرجل
القنوع الذي يُرضيه القليل.
(٢٩٦١) إلصيف أوسَع من الشِّتا:
يُضرب للأماكن تكثر وتتسع في الصيف ويمكن للمرء أن ينام حيث يشاء دون
أن يخشى البرد، كما يُضرب للزيارات والحركة تكثر في الصيف بعكس
الشتاء.