حرف الواو
(٥٣٧٨) إلواحَد ببيتُه بوكِل خُبْزِة
وْبَصَلِة: يُضرب للإنسان يأكل في بيته ما يشاء دون أن
تفضحه عيون الناس أو يُعيِّروه.
(٥٣٧٩) واحَدْ بِتْصَيَّد، وِالثاني بوكِل
السَّمَكِة: يُضرب لمن يتعب ويشقى ليأكل الآخرون ظلمًا
ما أنتجه.
(٥٣٨٠) إلواحَد بِدُّه يوخِذ عُمْرُه وعُمُر
غيرُه؟: يُضرب على لسان المسن الذي لا يطمع بمزيد من
العمر.
(٥٣٨١) واحَدْ حامِل ذَقْنُه، والثاني تَعْبان
فيها: يُضرب لمن لا يقبل النصح، وجب تركه وشأنه.
(٥٣٨٢) واحَد طالْعَه مَصارينُه، وِالثَّاني
بُقول له، إعْطيني إيَّاهُم لَبسِّتنا: يُضرب لمن
يستغلُّ مصائب الآخرين ويستخفُّ بهم.
(٥٣٨٣) واحَد كَسَر إيده، والثاني شَحَد
عليها: يُضرب لمن يستغل مصائب الآخرين لمصلحته
الخاصة.
(٥٣٨٤) إلواحَد ما بِتْعَلَّم إلا من
كيسُه: يُضرب للمرء يتعلَّم من أخطائه.
(٥٣٨٥) إلواحَد ما بِشْبَع إلا مِن
قِدِرتُه: يُضرب للمرء لا يُشبعه طعام الآخرين، فليعتمد
على طعامه. كما يُضرب لوجوب الاعتماد على النفس.
(٥٣٨٦) واصْلِة لَراس مَناخيري:
يُضرب لمن بلغ به الحنق والغضب حدًّا أقصى.
(٥٣٨٧) إلواعَة الِكبيرِة بتساعِ إلواعَة
الزّْغيرِة: يُضرب لوجوب استيعاب الكبار لأخطاء الصغار
وهفواتهم.
(٥٣٨٨) إلواعَة الِكبيرِة ما بِتْكبِّ اللي
فيها: يُضرب للوعاء الكبير إذا كان محتواه
ضئيلًا.
(٥٣٨٩) وَالله عِشْنا وشُفنا:
يُضرب لمن يرى أمورًا غريبةً لم يكن يراها من قبل، فيستنكرها
ويستهجنها.
(٥٣٩٠) والله العظيم، بْكَسْرِ الها وعَقْدِ
الميم: يقال في معرض الأَيمان المغلَّظة.
(٥٣٩١) والله العظيم، وُما إلَك عَلَيّْ
يَمينِ تْحَلِّفني: يقال في معرض القسم.
(٥٣٩٢) والله غيرِ تْموت زَيّْ حميرِ
الحَجَّارَة: يقال للتهكُّم من امتدَّ به العمر ولم
يتزَوَّج.
(٥٣٩٣) والله لَو خَبَطِت في صِدري، ما قُلتِ
المَيّْ على إيش تجري: يُضرب لمن يكتم أسرار الآخرين،
كما يُضرب للزوجة المُطيعة الوفية.
(٥٣٩٤) والله لَو هَزِّيت شُبَّاك
النَّبي: يقوله من يرفض طلب امرئ ويصر على رفضه.
(٥٣٩٥) والله وقِعِتِ وْما تْسَمَّى
عَليك: يُقال للظالم الذي تحل به مصيبة فيشمت به
الناس.
(٥٣٩٦) وأنا أبوك يا فلان: يقوله
الرجل متحمِّسًا لأداء عمل ما.
(٥٣٩٧) وِانتِ تْصَلي عَ النَّبي؟:
يقوله من يستحلف امرأً على صحة ما يقول.
(٥٣٩٨) واوي صَرَط مِنْجَل؛ عِنْدِ خْراه
تِسْمَعِ عواه: يُضرب لمن يأكل حقوق الآخرين ظلمًا،
سیلقی عاقبة ظلمه أخيرًا.
(٥٣٩٩) وَجَع ساعَة، ولا كُلّْ
ساعَة: يُضرب لوجوب الصبر على الألم المرافق للعلاج،
كما يُقال في آلام خلع الأضراس.
(٥٤٠٠) إلوَجَع ما بوجِعْ إلا
صاحْبُه: يُضرب للمصيبة لا يُحِس بها سوى
صاحبها.
(٥٤٠١) إلوجِه اللي بْتِعِرْفُه، أحسَن مْنِ
الوِجِهِ اللي بْتِتْعَرَّف عليه: يُضرب لوجوب الحرص
على الصديق والمحافظة عليه.
(٥٤٠٢) وِجِه الصُّبِح: يُقال
للدلالة على وقت الفجر.
(٥٤٠٣) وِجِه بَشوش ولا صَناديق
قْروش: يُضرب لفضل بشاشة الوجه.
(٥٤٠٤) إلْوِجِه وِجِه حَنَّة، والقَفا قَفا
كَنَّة: يُضرب لذي الوجهَين.
(٥٤٠٥) وِجْهَك مِثل مُزراب الحيط:
يُقال في معرض الشتم.
(٥٤٠٦) وِجْهَك وإلا ضَوِّ
القَمَر؟: يقوله المرء مجاملًا صاحبه حين يلقاه فجأةً
بعد غياب طويل.
(٥٤٠٧) وِجْهُه بارِد: يُضرب للوقح
وقليل الحياء.
(٥٤٠٨) وِجْهُه صِقِع: وهو كسابقه،
وقد يكتفون بقولهم: «صقع» اختصارًا.
(٥٤٠٩) وِجْهُه بِقْطَعِ الرِّزق:
يُضرب للمتجهِّم لا يميل إليه الآخرون فيسد باب رزقه بيده.
(٥٤١٠) وِجْهُه بُقول: وَلّْ: وهو
كسابقه.
(٥٤١١) وِجْهُه بِكِبّْ صَحْنِ
الرايب: وهو كسابقه.
(٥٤١٢) وِجْهُه بِنَقِّط سَمّْ:
يُضرب للمرء إذا امتلأ حنقًا وغضبًا وغيظًا.
(٥٤١٣) وِجْهُه ضَحوكي: يُقال
للدلالة على من يشرق وجهه بالابتسامة دائمًا.
(٥٤١٤) وِجْهُه كِشِر: يُقال في
الرجل العبوس.
(٥٤١٥) وِجهُه ما بِضحَك للرّْغيفِ
السُّخُن: وهو كسابقه.
(٥٤١٦) وِجْهُه مِثلِ رْغيفِ
الضُّرَّة: يُضرب للثقيل لا يرغب به أحد.
(٥٤١٧) وِجْهُه مِثِل عُطْبِةِ
السِّكارة: يُضرب لمن كان وجهه شديد الاصفرار بسبب
المرض.
(٥٤١٨) وِجْهُه مِثْلِ اللَّمونِة:
وهو كسابقه.
(٥٤١٩) وِجْهُهُ مْغَسَّل
بِشْخاخَة: يُضرب للئيم والوقح.
(٥٤٢٠) وِجْهُه مْفَتِّح: يُقال من
بدت عليه علامات الصحة والعافية.
(٥٤٢١) وِجْهُه مِنْوِر: وهو
كسابقه.
(٥٤٢٢) وِجْهُه ناشف: يُضرب للئيم
المتجَهِّم أبدًا.
(٥٤٢٣) وِجِهّْها مِثِل مِحْماسْة
الخَيِّر: يُضرب للفتاة إذا كان وجهها أسمر
جميلًا.
(٥٤٢٤) وِجْهي لَحِم مِش خَشَب:
يُضرب للمرء لا يرغب بفعل ما يَعيبه ويُخجله.
(٥٤٢٥) إلوِحْدِة عْبادِة: يُضرب
لمن يُفضِّل العُزلة والوحدة.
(٥٤٢٦) وُحَقّْ مین جَمَعنا سَوا:
يُقال في معرض القَسَم.
(٥٤٢٧) وِحْياةْ شَجْرَةِ النور:
وهو في معرض القسم بشجرة الزيتون.
(٥٤٢٨) وحْياةْ مَقالي عُرْسَك، إللي انحَرقوا
مِن قِلّْة الأدام: يُضرب لتحقير البخيل.
(٥٤٢٩) وحْياة هالشَّتوية اللي بِدْنا
نشَتِّيها عِندْكُم: يُضرب للضيف الثقيل.
(٥٤٣٠) وحْياةْ هَالنِّعْمِة: كما
يقولون: و«حياة نعمة الله»، و«حق من خلق هالنعمة»، ويقال ذلك في معرض
القسم.
(٥٤٣١) وَراك وَراك والزَّمن طويل:
يُقال على لسان من يُهدِّد خصمه ويتوعَّده.
(٥٤٣٢) وُرَحْمِةِ فْلان
بِتْرابُه: يُقال عند القسم بشخص عزيز مُتوفَّى،
ويقولون كذلك: «برحمة فلان؟» و«ورحمة فلان»، و«ورحمة عيون
فلان.»
(٥٤٣٣) وَرْدِة بِتْخَلِّف شوكِة، وُشوكِة
بِتْخَلِّف وَرْدِة: يُضرب للرجل الفاضل قد يُنجب ابنًا
سيئ الأخلاق، وقد ينعكس الأمر كذلك.
(٥٤٣٤) وَرْدِة مِن زَرْدِة: يُضرب
للابن البار ذي الخلق الحسن، من أب شرير أو أبوَين فاسدَين.
(٥٤٣٥) إلوَزّْ، حِنِّيِّة بَلا
بز: يُضرب لحنان طيور الإوز على صغارها.
(٥٤٣٦) وَسَّع صِدْرَك: يُقال
لتهدئة الغاضب وحمله على الصبر والحلم.
(٥٤٣٧) وَسَّعنا له، دَخَل هو
وِحْماره: يُضرب للانتهازي الجشع، كما يُضرب لمن يتمادى
على الآخرين.
(٥٤٣٨) وِصِلِ الموسْ لَلرَّقَبِة:
يُضرب لمن يشتَدُّ ضيقه.
(٥٤٣٩) وِصْلَت لَقَاع البير وُهي تقول:
وِحْياةِ حْبابي: يُضرب للمحب يتعلَّق بحبيبه مهما كانت
الظروف.
(٥٤٤٠) وَعِد بَلا وَفا، عَداوِة بَلا
سَبَب: يُضرب لمن يُخلف وعده فينقم عليه الناس.
(٥٤٤١) وَعَدْتني بالحَلَق، بَخَّشْت أنا
وداني: يُضرب لمن يُجهِّز نفسه لأمر ما لم يحدث بعدُ
وقد لا يحدث أبدًا، كما يُضرب لمن يستبق الأمور.
(٥٤٤٢) وَعَدْتُه بالكَفَن، ماتْ عَ بابِ
الدار: يُضرب لمن يُلِح في طلب إنجاز الوعد.
(٥٤٤٣) وَعْدِ الحُرّْ دين: يُضرب
لوجوب الوفاء بالوعد.
(٥٤٤٤) وَعَدونا بالوَرْدِة، وَاعْطونا
الدُّفْلِة: يُضرب لمن يعد بشيء، ويُعطي ما هو
دونه.
(٥٤٤٥) وَفاءِ الدينِ من الدِّين:
يُضرب لوفاء الدَّين يُعتبر جزءًا من الواجبات الدينية.
(٥٤٤٦) وَقْت أكْلِ الجَّاج ما
بْتِفْتِكْروني، وَقْت كَبِّ التّْراب بتقولوا هات
إيدك: يُضرب لمن يستغل جهود الآخرين ولا
يُكرمهم.
(٥٤٤٧) وَقْتِ الزَّحْمِة، طَهّْروا
المقيلِط: يُضرب لمن ينفِّذ عملًا ما في مكان وزمان غير
مناسبَين.
(٥٤٤٨) وَقْت ما كُنت قَدَّك، كُنت شامِة عَ
خَدَّك: يُضرب للمسن الذي يعتد ويتباهى بأيام
شبابه.
(٥٤٤٩) وِقِعْ سَطِل بَطْنُه:
يُضرب للخائف.
(٥٤٥٠) وِقِعْ على راسُه غَزّْ:
يُضرب لمن يجني على نفسه جزاء إيذائه الآخرين.
(٥٤٥١) وِقِعِ الفاس في الراس:
يُضرب لحلول المحنة أو المصيبة.
(٥٤٥٢) وِقِعْ؛ لا مِنْ إيده وَلا مِن
حَديدُه: يُضرب لمن سقط فأُغمي عليه، أو فارق
الحياة.
(٥٤٥٣) وِقِعْ وُما لَبَط: يُضرب
لمن يقع فيموت من ساعته.
(٥٤٥٤) وِقْعَت خَشَبة مْنِ السما:
يُضرب لمن يظن أنه قد أُهين، كما يُضرب للأمر البسيط الذي لا يؤذي
أحدًا.
(٥٤٥٥) وِقْعَتِ الفارَة عَ البِسِّة؛ قالت
لها: الله. قالت: إبِعْدي عَنِّي وأنا بألف خير مِن
الله: يُضرب للتحذير من العدو وألَّا يأمن المرء جانب
عَدوِّه وغدره ولو تظاهر بغير ذلك.
(٥٤٥٦) وِقْعَتِ النَّارَة عَ ذيلي،
حَرْقَتْني ما حَرْقَت غيري: يُضرب لمن يُلحِق الأذى
بنفسه، كما يُضرب لمن يلومه الناس على عمل تضرَّر هو منه فقط.
(٥٤٥٧) وِقْعوا ببيت بَلا باب، وُقالوا: الله
يبعِد عَنَّا شَرِّ الحاسْدين: يُضرب للفقير الذي
يَدَّعي الغِنى أو يتظاهر به.
(٥٤٥٨) وَقَّف راس قَلْبُه: يُضرب
لمن نال منه الإجهاد والتعب.
(٥٤٥٩) وَقَّفْ شَعَر راسُه: يُضرب
لمن يرى منظرًا مرعبًا، أو يُفاجَأ بما يُخيفه ويُفزعه.
(٥٤٦٠) وَلا طَبْخَة بْتِسْتَغْني عَنِ
المِلح: يُضرب للغَني والقوي لا يستغنيان عن خدمة
الفقير والضعيف وخبراتهما.
(٥٤٦١) إلوِلادِة رَسولِ الموت:
يُضرب لآلام الولادة ومخاطرها.
(٥٤٦٢) وَلا عَلى بالُه: يُقال في
من لا يُبالي بما حوله.
(٥٤٦٣) وَلا قَوي تْشِدِّ ايدَك:
يُضرب للإنجاز الرديء، كما يُضرب للإنسان ذي الإمكانيات
المحدودة.
(٥٤٦٤) وَلا وَرْدِة بَلا شوك:
يُضرب للحياة لا تخلو من العذاب والآلام، كما يُضرب للناس ليس فيهم من
هو معصوم عن الخطأ.
(٥٤٦٥) إلوَلَدْ بِبْكي؛ يا جوع یا
مَوجوع: يُضرب لتفسير أسباب بكاء الطفل الرضيع.
(٥٤٦٦) وَلَدِ البَخيل مَرْحوم، وُوَّلَد
الِمْبَذِّر مَظلوم: يُضرب لابن البخيل يرث مالًا
كثيرًا، بعكس ابن المبذِّر المسرف الذي لن يرث شيئًا.
(٥٤٦٧) إلوَلَدِ العاطِل بِجيب لَأهْلُه
العَزارَة وِالبَهْدَلِة: يُضرب للابن السيئ إذا أساء
للناس فقد أساء لأهله وذويه.
(٥٤٦٨) إلوَلَد لأبوه، وِالخيبة لَلِّي
رَبُّوه: يُضرب للأولاد يكونون كأبيهم، ولكن تربيتهم هي
الأصل وهي الأساس.
(٥٤٦٩) إلوَلَدْ المَشومْ بِجيبْ لأَهْلُه
الِمْسَبَّات وِالِهْموم: يُضرب للابن السيئ إذا أساء
للناس فقد أساء لأهله وذويه.
(٥٤٧٠) وَلَدْ مِنْ ظَهْر أبوه:
يُضرب للإشادة بشاب ما على شجاعته وجُرأته وخِصاله الكريمة التي ورثها
عن أبيه.
(٥٤٧١) وَلِيَّ الطِّفِل مَرْزوق:
يُضرب لمن لديه أطفال، لا بد أن يأتيه الرزق من الله تعالى.
(٥٤٧٢) إلوَهِم بِنْزَعِ الفِهِم:
يُضرب لمضارِّ الوهم.
(٥٤٧٣) وُيا دار ما دَخَلِك شَرّْ:
يقوله من احترز واحتاط لنفسه قبل وقوع شرٍّ محتمل، كما يُضرب للشريكَين
في جريمة أو شر، ينحصر السر بينهما.
(٥٤٧٤) ويل أهوَن مِن ويلين: يُضرب
للتخفيف عمَّن وقع في مصيبة واحدة.
(٥٤٧٥) ويمتا بِطْلَعِ البَرقوق، رُدِّ
بْذارَك عَ الصَّندوق: يُضرب لعدم جدوى البذار في
الربيع؛ لأن أوانه يكون قد فات.
(٥٤٧٦) وين أخَبِّي وِجْهي مْنِ
الناس؟: يقوله المرء إذا لحق به شيء من العار أو
الفضيحة، فيُحاول التواري عن الأنظار.
(٥٤٧٧) وين جِحا ووينِ اوْلادُه؟:
يُضرب لمن كان أولاده يختلفون عنه في صفاتهم وأخلاقهم وسلوكهم.
(٥٤٧٨) وينْ صارَتِ الدِّنيا: أي
لقد أصبح الوقت متأخِّرًا جدًّا.
(٥٤٧٩) وين قُصُر الِاعمار؟ عِند قَليلين
الِبخوت: يُضرب لسيئ الحظ.
(٥٤٨٠) وين ما بْتِرْسي إرِسي:
يُضرب للتحذير من السفر ليلًا.
(٥٤٨١) وين ما زَرَعْتُه
بِتْلاقيه: يُضرب لمن يراه الناس أينما كانوا وأينما
اتجهوا وفي كل حين.
(٥٤٨٢) وينْ ما لَقيت إعْمی طُبُّه؛ إنْتِ
مِشْ أَرْحَم مِنْ رَبُّه: يُضرب على لسان المستهترين
الذين يرَون أن العمى عقاب من الله تعالى.
(٥٤٨٣) وين ما لَقيت إعْمی كِبّْ عَشاه، إنْتِ
مِشْ أخبَرِ مْنِ اللي عَماه: وهو كسابقه.
(٥٤٨٤) وین وَطَنَك؟: راحِةْ
بَدَنَك: يُضرب لوطن المرء، يكون حيث يلقى الراحة وهدأة
النفس.