حرف الخاء
(١٩٨٩) خاتِم لُبِّيك، بِكون إلَك بِصير
عَليك: يُضرب لتبدُّل الأحوال والظروف.
(١٩٩٠) خاف من شَتْوِه: يقال
لتحذير المرء من ارتكاب الشر، كما يُضرب لمن يبالغ في كلامه.
(١٩٩١) خاف من عَدُوَّك مَرَّة، ومن صَديقك
ألف مَرَّة: يُضرب للمرء قد يأتيه الشر من
مأمنه.
(١٩٩٢) خاف من الغرق بْتِغرَق:
يُضرب لمن يقع في المحذور.
(١٩٩٣) إلخالِ مْخَلِّي وِالعَمِّ
مْوَلِّي: يُضرب لوجوب الاعتماد على النفس، كما يُضرب
لمكانة الأعمام في العائلة.
(١٩٩٤) خالِف نِفسَك تِستَريح:
يُضرب لوجوب ضبط النفس عند الغضب.
(١٩٩٥) خاين الخُبزِ وِالمِلِح:
يُضرب لمن يخون صديقه.
(١٩٩٦) إلخُبزِ الحاف بِرَبِّي
الِاكتاف: يُضرب للمبالغة في فوائد الخبز دون
إدام.
(١٩٩٧) خبزِ الرّْجال عَ الرّْجال دين، وُعَ
الأنذال صَدَقَة: يُضرب لوجوب إكرام الكريم، وعدم إكرام
النذل واللئيم. كما يُضرب للكريم لا ينسى من يُكرمه، أمَّا النذل أو
اللئيم فينسى ذلك ويُنكره.
(١٩٩٨) خبِز، رُز، بُرغُل، وُلَبَن، عافية عَ
البدن: يُضرب للذة الطعام مع العافية، كما يُضرب لمدح
الأرز والبرغل واللبن، ويُضرب كذلك للقناعة والرضا بالموجود.
(١٩٩٩) خُبزِ الشّْعير مَأكول
مَذموم: يُضرب لمن ينكر المعروف ويسيء إلى من أحسن
إليه.
(٢٠٠٠) خُبز وُدُقَّة، وَلا
الْمِنِّيَّة: يُضرب للقناعة بالقليل مع عزة النفس، خير
من الاستجداء المذل المُهين.
(٢٠٠١) إلخُبِز وِالزيت عَمُود
البيت: يُضرب لمكانة الخبز والزيت في طعام الأسرة
الفلاحية.
(٢٠٠٢) خُبزِة بْدُقَّه وَلا لَحمِه
بزَقَّه: يُضرب لعزة النفس والكرامة والكبرياء مع
الفقر، أفضل بكثير من الذل والمهانة مع الحياة الرغيدة والغنى.
(٢٠٠٣) خُبزِة بَلا إدام، وُبِعزِم عَ
الجيران: يُضرب للفقير الذي يدَّعي ما ليس فيه.
(٢٠٠٤) خَبِّي التين، بِجيه يومُه:
يُضرب لوجوب الادخار لأوقات الشدة والحاجة.
(٢٠٠٥) خُبزُه عَ رُكُبتُه، إذا قَعَد حِفظُه
وإذا قام نَفَضُه: يُضرب لمن يتودَّد إلى إنسان ما عند
الحاجة إليه فقط.
(٢٠٠٦) خُبزِه ناشفِة بِرياحَة، وَلا خَروف
مَحشي بِصياحَه: يُضرب للفقر مع هدأة البال وراحة
النفس، خير من الغنى مع المنغِّصات.
(٢٠٠٧) خُبزِة وبَصَلِة بِرياحَة، وَلا رُزّْ
وُلَحِم بِصياحَه: وهو كسابقه.
(٢٠٠٨) خُبزِة وجِبنِة ما يعجِبني، خُبز
وُزَتون أَفخَر مأكول: يُضرب للفقير الذي لا يكاد يجد
قوته، كما يُضرب للبخيل.
(٢٠٠٩) خَبُّوا الفَحمات الِكبار، لَهَدره من
هدرات آذار: يُضرب للبرد القارس الذي يكون في بعض أيام
آذار.
(٢٠١٠) خَبِّي فَحماتَك الِكبار لَعَمَّك
آذار: وهو كسابقه.
(٢٠١١) إلخُبِّيزِة، أوَّلها شَربِة وآخِرها
ضَربِة: يُضرب لنبات الخبيزة (الخُباز) تفيد في أول
موسمها وتضر في آخره.
(٢٠١٢) إلخُبِّيزِة بِتقول: يا ابِن عَمتي يا
قرينِ الفول، أنا قَلَعوا شُرشي ما خَلُّوا لي شُرشِ
يقوم: يُضرب لاقتلاع نبات الخبيزة (الخباز) يكون من
جذوره، بعكس الفول الذي تُقطع قرونه فحسب.
(٢٠١٣) خَتَم لُه بالعَشَرة: يُضرب
للثقة المطلقة التي يمنحها المرء لصاحبه للتسليم بصحة أمر ما.
(٢٠١٤) خَدِّ معَوَّد عَ اللَّطِم:
يُضرب لمن يظلمه الناس دائمًا، كما يُضرب لمن تتالت عليه المصائب
والمحن.
(٢٠١٥) خدامِةْ الِملوك سَعادِة:
يُضرب لمن يجد راحته وسعادته في خدمة علية القوم.
(٢٠١٦) خِدمِتها بْلُقمِتها: يُضرب
في المرأة التي تعمل وتخدم الآخرين وتتعب وتشقى من أجل لقمة العيش
فقط.
(٢٠١٧) خُذِ الأصيلِة، وَلَو إنها عَ
الحَصيرِة: يُضرب لحَثِّ الرجل على الزواج من الفتاة
ذات الأصل والحسب والنسب.
(٢٠١٨) خُذِ البنات من صدور
الخالات: يُضرب لوجوب التحري عن خالة الفتاة قبل
خطبتها.
(٢٠١٩) خُذ حَمِّ الشمِس من تِحتِ الغيم،
وُخُذِ البِنت من تِحتِ الضيم: يُضرب للغيم قد يزيد من
حرارة الشمس، كما يُضرب لحَثِّ الشاب على الزواج من فتاة تلاقي الضيم
والعذاب في بيت أهلها؛ لأن حياتها مع زوجها ستكون مريحةً لهما
معًا.
(٢٠٢٠) خُذِ المَجْنونِة بِنتِ العاقلِة، ولا
توخْذِ العاقلِة بِنتِ المَجْنونِة: يُضرب للتحري عن أم
الفتاة قبل خطبتها؛ لأنها قد تتخلَّق بأخلاق أمها.
(٢٠٢١) خُذ مَعَك مْخَدِّة، روحة بلا
رَدِّة: يُقال في معرض الدعاء على الشخص بعدم العودة
إذا رحل.
(٢٠٢٢) خُذ مِن عَبدَ الله، وِاتّْكِل على
الله: يُضرب في المريض الذي يتعاطى بعض الأدوية التي
يعرضها البعض عليه ناشدًا الشفاء من مرضه.
(٢٠٢٣) خُذ من عَقلُه وِازرَع
بَصَل: يُضرب للأبله، ولكثير النسيان.
(٢٠٢٤) خُذِ من المَجلوب، ولا توخْذِ من
المَطلوب: يُضرب للحَثِّ على شراء السلع التي تتم توصية
البائع عليها؛ لأنها أجود ما هو موجود لديه. كما يُضرب للحَثِّ على
الزواج من فتاة بسيطة والابتعاد عن الفتاة التي يكثر طالبوها
للزواج.
(٢٠٢٥) خُذها بيضا، ولَوِ انها
مَجنونِة: يُضرب لتفضيل الفتاة ذات البشرة البيضاء على
السمراء.
(٢٠٢٦) خُذ هالصَّبي بين صُبيانَك، وُزيد
هَمَّك وِاحزانَك: يُضرب لمن به هم وغم وحزن إذا أتاه
من يزيد وضعه تعقيدًا.
(٢٠٢٧) خُذ هذا القُبُع بهذا
الرُّبِع: يُضرب للشيء التافه يكون زهيد القيمة.
(٢٠٢٨) خُذوا بنات السَّاس وِالرَّاس
وِالعُلا: يُضرب للحَثِّ على الزواج من بنات الحسب
والنسب وأولي الكرم والشرف والأصل الطيب.
(٢٠٢٩) خُذوا البَناتِ منِ صْدور
العَمَّات: يُضرب لوجوب التحري عن عمة الفتاة قبل
خطبتها.
(٢٠٣٠) خُذي اللي يشيل خُرُقتِك، وَلا اللي
تْشيلي عباته: يُضرب لحَثِّ الفتاة كي تتزوَّج ممن
يُعينُها ويعاملها أفضل معاملة، ويسمع ما تقوله، ولا يحط من شأنها أو
يُهينها.
(٢٠٣١) خُذي ساحوري وَلا تْبوري:
يُضرب في معرض المداعبة، كما يُضرب لحَثِّ الفتاة على القَبول بأي رجل
زوجًا لها؛ كي لا تُصبح عانسًا.
(٢٠٣٢) خَرَّابةِ بْيوت: يُضرب
للعروس إذا انكسر وعاء زجاجي لحظة وصولها إلى بيت عريسها.
(٢٠٣٣) خَرِّف عالِم بِزيدَك عِلِم، خَرِّف
جاهِل بتِنِقهِر: يُضرب لفضل صُحبة ذوي العلم، وذم صحبة
الجاهل.
(٢٠٣٤) خُرُم هَالِإبرِة ما بِسَع إلا
هَالخيط: يُضرب للدلالة على الإمكانيات
المحدودة.
(٢٠٣٥) إلخَرُّوب خَشَبُه كثير وُحِلْوُه
قليل: يُضرب للشيء الكبير إذا كان ذا فائدة
محدودة.
(٢٠٣٦) خَزَّق له اذيالُه: يُضرب
لمن يُلِح على الضيف كي يقيم لديه ويتناول الطعام.
(٢٠٣٧) خَزَقنا الدَّفّْ وُبَطَّلنا
الغناني: يُضرب للإنسان يترك ما يسبِّب له الأذى ويبتعد
عنه.
(٢٠٣٨) خَزين الصيف بِنفَع
لَلشِّتا: يُضرب لمدح التوفير والادخار، كما يُضرب
لحَثِّ الفلاح كي يختزن الغلال في الصيف ليجدها عند الحاجة إليها في
الشتاء.
(٢٠٣٩) خَزينُه في جَرَّه، ومِلحُه في
صُرَّة: يُضرب للفقير المعدِم.
(٢٠٤٠) خَضرا مِثِل حَشيش الواد:
يُضرب للشيء الذي يكون لونه أخضر زاهيًا.
(٢٠٤١) إلخُضوع عِندِ الحاجة
رجولِيِّة: يُضرب لتبرير خضوع المرء إلى من هو بحاجة
إليه.
(٢٠٤٢) خَطّْ بُكرَة بور: يُضرب
لوجوب عدم تأجيل عمل اليوم إلى الغد، كما يُضرب لحَثِّ الفلاح على
حراثة أرضه في موعد الحراثة؛ لأنه إذا أجَّل الحراثة فقد تصير أرضه
بورًا.
(٢٠٤٣) خطايا الولايا بتهد
الزوايا: يُضرب لذم ظلم الأهل لبناتهم.
(٢٠٤٤) خَطَبوها تدَّلَّلَت، تركوها
تْذَلَّلَت: يُضرب لوجوب اغتنام الفرص.
(٢٠٤٥) خَطُّه زَيّْ خَرَبيش
الجَّاج: يُضرب للخط السيئ.
(٢٠٤٦) خَطوِة عزيزِة: يقوله صاحب
البيت لضيفه مُرحِّبًا بقدومه.
(٢٠٤٧) خطَيّْةِ القُطّْ ما
بِتْنُطّْ: يُضرب لمن يضرب القط أو يقتله، لن ينجو من
العقاب ولو بعد حين.
(٢٠٤٨) خطَيّْتَك برَقْبَتَك: أي
إنك ستحمل وزرك على كاهلك، إن لم تفعل كذا وكذا.
(٢٠٤٩) خطَيّْتَك بها الرَّقَبِة:
أي إنني سأحمل الوِزر إذا لم أفعل كذا وكذا من أجلك، وربما قالوا:
«خطيتك برقبتي اللي بده يوكلها الدود.»
(٢٠٥٠) خِفّْ إيدَك: يقال لحَثِّ
المرء على الإسراع في إنجاز عمل ما.
(٢٠٥١) خِفّْ إجرَك: يقال لحَثِّ
المرء على أن يَغُذَّ الخطى.
(٢٠٥٢) خفيف عَ الأرض، وِثقيل عَ
القلب: يُضرب للثقيل.
(٢٠٥٣) خفيف الِمرُوِّة، وقَصير اللّْسان،
بعيش وين ما كان: يُضرب لمدح النشاط والخفة والرشاقة
وقلة الثرثرة.
(٢٠٥٤) إلخلا بين الأجاویدِ عْذال:
يُضرب لكرام النفوس إذا تخاصموا فاختلى أحدهم بخصمه فإنه لا يسبِّب له
الأذى.
(٢٠٥٥) خَلَّت جوزها مَمدود، وراحت تِندِب أبو
عَبُّود: يُضرب لمن يهتم بأمور الآخرين ويهمل
واجباته.
(٢٠٥٦) خَلَّت حاجِتها عَ الرَّفّْ، وُراحَت
تِنزَفّْ: وهو كسابقه.
(٢٠٥٧) خَلَص عُمرُه: يُقال في من
يوافيه الأجل، وللحاجة يُصيبها الكسر والتلف.
(٢٠٥٨) خَلَص عِنبَك وُتينَك، كُلِّ الناس
عَدُوِّينَك: يُضرب لكثير من الناس يُصادقون من كانت
لهم منفعة شخصية لديه، فإذا زالت هذه المنفعة انفَضُّوا من حوله
وأظهروا له العداوة والبغضاء.
(٢٠٥٩) خَلَصوا مَيَّاتُه: يقال في
من وافاه الأجل. وقد يقولون: «انقطعوا میَّاتُه.»
(٢٠٦٠) خَلَط شعبانِ بْرَمَضان:
يُضرب لمن يخلط بين الأمور.
(٢٠٦١) خَلَف البناتِ منِ
المُتِعبات: يُضرب لكراهية إنجاب البنات.
(٢٠٦٢) خَلقانِ بليلةِ القَدِر:
يُضرب لمن يحالفه الحظ.
(٢٠٦٣) خَلقِةْ باب بِترُدّْ
الِكلاب: يُضرب لحَثِّ المرأة على الرضا والقناعة
بالزوج المسن الذي تزوَّجت منه؛ لأنه سيرد عنها — بالرغم من كبر سنه —
عيون المتلصِّصين وأسئلة السوء ويصون شرفها.
(٢٠٦٤) خِلِقتُه مَقلوبِة: يُقال
في المتجهِّم العابس.
(٢٠٦٥) خُلقُه ضِيِّق: يُضرب لمن
يضيق صدره لأتفه الأسباب فيغضب بسرعة.
(٢٠٦٦) خُلقُه عاطل: وهو
كسابقه.
(٢٠٦٧) خَلَقها رَبّْنا وكَسَر
القالِب: يُضرب للفتاة الحسناء الفاتنة.
(٢٠٦٨) الِخْلُند لو شاف، كان خَرَّب
الدِّنيا: يُضرب للفقير إذا كان شريرًا، كما يُضرب
للفقير إذا اغتنى فأصبح بطران.
(٢٠٦٩) خَلِّي التسعَة تِلحَق
التسعين: يضرب في اللامبالاة.
(٢٠٧٠) خَلِّي حُبَّكِ بعُبَّك:
يُضرب لوجوب كتمان الحب.
(٢٠٧١) خَلِّي رِزِق بُكرَة
لَبُكرَة: يُضرب لوجوب الاهتمام بالرزق الراهن وعدم
إشغال الفكر برزق الغد.
(٢٠٧٢) خَلِّي عَدُوَّك بَرَّا، وِاحكي اللي
بَخَلّْصَك قُدَّام الله: يُضرب لوجوب الابتعاد عن
شهادة الزور.
(٢٠٧٣) خَلِّي العَسَل بِجْرارُه لَتيجي
اسعارُه: يُضرب لوجوب عدم تزويج البنت إلى أن يأتي
الخاطب المناسب.
(٢٠٧٤) خَلِّي عِندَك دَمّْ: يقال
في مخاطبة الوقح القليل الحياء العديم الإحساس.
(٢٠٧٥) خَلِّي العُورا تمُرّْ
عَنَّك: يُضرب لوجوب اجتناب لقاء الأعور.
(٢٠٧٦) خَلِّي القُطِّين في خوابيه تييجي
مِشتِريه: يُضرب للحَثِّ على عدم تزويج البنت إلى أن
يأتي الخاطب المناسب.
(٢٠٧٧) خَلِّي المَركَب سایر:
يُضرب للحَث على عدم عرقلة تنفيذ عمل ما.
(٢٠٧٨) خَلِّيك بهيبتَك: يقال لذم
الإفراط في المزاح.
(٢٠٧٩) خَلِّيك عُزْرَيِّين، بدك توخِذ روحي
تمَهَّلِ شْوَيِّة: يُضرب لذم العجلة.
(٢٠٨٠) خَلِّيك لَتْقوم ناقِةْ
صالح: يُضرب لإهمال من أصَرَّ على أن يلزم مكانه لسبب
أو لآخر.
(٢٠٨١) خَلِّيكي في بيتك قِردِة، وِاطلَعي
عِندِ الناس وَردِه: يُضرب لوجوب اعتناء المرأة بنفسها،
لا سيما عند زيارتها للآخرين.
(٢٠٨٢) خَلِّينا نِقلِب صَفحَة، ونِفتَح
صَفحَة جديدة: يقال في الدعوة لتناسي الأحقاد والخلافات
الماضية والدخول في الصلح.
(٢٠٨٣) خَلِّيه يموت، وِان مَلِقيش قُدَّامه
حدا يرجع: يقال في اللامبالاة حيال من يرمي نفسه في
التهلكة.
(٢٠٨٤) خَلِّيه يهِدِّ الحاصل وُيقطَع
الواصل: يُضرب لمن لا يبالي بخصمه، مطمئنًّا إلى أنه لا
يستطيع إلحاق الضرر به.
(٢٠٨٥) خَلِّيها بالقَلِب تِجرَح، ولا بين
الناس تِفضَح: يُضرب للفقير المتعفِّف، كما يُضرب لمن
يكتم جراحات نفسه.
(٢٠٨٦) خَلِّيها تُخبُط باللبَن تَيطلَع
زِبدِة: يُضرب لمن لا يحسب حسابًا لخصمه.
(٢٠٨٧) خَلِّيها عِشرِة
حَلَبِيِّة: أي أن يدفع كلٌّ منا قيمة ما يطلبه أو
يشتريه.
(٢٠٨٨) خُمّْ نوم: يقال في من ينام
كثيرًا.
(٢٠٨٩) إلخَميس إن هاج، رَدِّ الناس
لَلمشاتي: يُضرب للأمطار الغزيرة التي تهطل في بعض أيام
شهر نيسان.
(٢٠٩٠) خوض المَيِّة بغيرَك: يُضرب
للأنانية.
(٢٠٩١) إلخوف بِقطَعِ الجوف: يُضرب
للخوف يجعل المرء يرتدع عن غَيِّه.
(٢٠٩٢) إلخوف بِقَطِّع الركَب: وهو
كسابقه.
(٢٠٩٣) خونْةِ الدَّهِر، وُميلْةِ النَّهِر،
الله ينَجِّينا مِنها: يُضرب لغدر الأيام وتقلُّب
الأحوال والظروف.
(٢٠٩٤) خَيّْ، ما أحسَنِ الفَلَّاح لَوِ
تقَنبَر، بِقطَع ذَنَب الِحمار وُبِشِكلُه خَنجَر:
يُضرب للفلَّاح إذا داخله الكبر والخيلاء فإنه لا يُجيدهما.
(٢٠٩٥) الِخْيار أوَّلُه لَلسَّلاطين، وُآخرُه
لَلمَجانين: يُضرب للخيار يكون أوله للأغنياء لغلاء
أسعاره، ثم للفقراء بعد ذلك.
(٢٠٩٦) خيار تِشريني، شِمّْني وُلا
تِشتريني: يُضرب للخيار في شهر تشرين الأول والثاني، قد
تنعدم فوائده.
(٢٠٩٧) خيارِ الرجال تداري قوُمها:
يُضرب للحَثِّ على المسايرة والمداراة.
(٢٠٩٨) خيارِ الكَلام كِلمِة، وُكُثرِ
اللَّتّْ ليش؟: يُضرب لوجوب إيجاز الكلام أثناء الحديث،
وذم الثرثرة.
(٢٠٩٩) إلخير بِخَيِّر، وِالقِلِّة
بِتْغَيِّر: يُضرب لآثار الثراء وآثار الفقر تظهر على
أصحابها جليةً واضحة.
(٢١٠٠) خير تِعمَل، شَرّْ تِلقَی:
يُضرب لمن ينكر المعروف ويسيء إلى من أحسن إليه.
(٢١٠١) إلخَيِّر حبيب الله وُحبيب
الناس: يُضرب لمدح الكريم الجواد.
(٢١٠٢) إلخَيِّر عندُه ثِنتين
وُثَلاث: يُضرب لمدح تعدُّد الزوجات.
(٢١٠٣) خير لا تِعمَل، شَرّْ لا
تلاقي: يُضرب لمن ينكر المعروف، ويسيء إلى من أحسن
إليه.
(٢١٠٤) خير لا تعمَل، شَرّْ لا
يجيك: وهو كسابقه.
(٢١٠٥) خير ما إلَك، شو نَفعَك؟:
يُضرب لقليل الخير عليم النفع.
(٢١٠٦) خير، ما فيك خير، دُخَّانَك بِعمي
العِنين: وهو كسابقه.
(٢١٠٧) إلخَيِّر مَرزُوق: يُضرب
للكريم الجواد يأتيه رزقه من حيث يدري ولا يدري.
(٢١٠٨) خيرها بغيرها: يُضرب لوجوب
تكرار المحاولة وعدم الاستسلام لليأس.
(٢١٠٩) خيط الِمْعَدَّلِة ذراع، وخيط العِفشِة
باع: يُضرب للإنسان الماهر الحاذق.
(٢١١٠) إلخيل إلها رُبعِ الدِّنيا:
يُضرب لوجوب إكرام الخيل العربية الأصيلة وعدم منعها من دخول بستان أو
سواه.
(٢١١١) خيل تُطرُدِ جحاش؟: يُضرب
للرجل الشريف لا يليق به أن يتنازل إلى سوية الأنذال.
(٢١١٢) إلخيل من خَيَّالها، وِالْمَرَة مِن
رِجَّالها: يُضرب للزوج في بيته، إمَّا أن يكون قوي
الشخصية أمام زوجته أو ضعيفًا.
(٢١١٣) خيلُه دايمًا سابقَه: يُضرب
لمن كان عجولًا.