أكذوبةُ الحبِّ
كيفَ استحمَّتْ في دمي،
واخضوضرت،
وغزتْ صحاري مهجتي،
وتكاثرت
تفاحة أغوتْ عصاراتي،
وغاصتْ في الوريد؛
فعدتُ حولَ سرابِها الوثنيِّ
قلبًا طائرًا؟!
•••
هذا وبائي؛
هل أحاولُ أم أبيد؟!