إلى م …
خَلّفتُ قلبي فوق سفحِ «الكرملِ»
حيرانَ يسألُ عنكِ أهلَ المنزلِ
خَلّفتُه يهفو على غُرَفِ الهوى
في شكلِ طيرٍ بينهم مُتنقِّل
لم يعلموا ما سِرُّه، فإذا بكى
حسبوه يضحك للربيع المقبل
٥ شباط ١٩٢٩