التفاتة
تَلفّتَ قلبي إلى الكَرْمِلِ
وحنَّ إلى عهده الأوّلِ
ومرَّتْ به ذكرياتُ الهوى
رواجعَ من ذلك المنزل
تَلفّتْ كما شئتَ واخفقْ لهُ
سَحائبُ همّكَ لا تنجلي
٢٤ آذار ١٩٣٠