خواطر وتأملات
النور
(… إلى أين ينتهي بنا تحليل النور على أيدي علماء الطبيعة فضلًا عن الفلاسفة والمتصوفة؟ ينتهي بنا إلى أنه «معنى» يشبه المعاني المجردة، ولو أمكن تحليل الفكر على هذا النمط لالتقى بعنصر النور التقاء القريب بالقريب.)
إلى غاندي
الوجه الفيلسوف
القدر يشكو
الحمد المعكوس
عدل الموازين
الخبز والفقير
شطور
الآمال
يوم ميلادي
رجاء كاليأس
الحب إعطاء
موضع العجب
أغلب الظن
موت الحي
زمان الذرَّة
هذا وهذا وهذا
ميثاق الأمم
تهنئة بمولد
حشرات
ألمُ اللذةِ ولذةُ الألمِ
الحياة حياة
المجد والفاقة
الوجوه الكاذبة
إلى السعادة
اللؤم سلاح
العقل والجنون
الرجاء
حظ الشعراء
عزاء
إنصاف الظالم
أحلام الموتى
(أرسلت الأبيات الآتية إلى صديقنا الشاعر العبقري عبد الرحمن شكري):
فأجابني بأبيات يقول منها:
فراجعته بالأبيات الآتية:
ضيق الأمل
الشيء من غير معدنه
خَفِ العيش
السعادة
زماننا
صلاح المشيب
عمر يوم
الملام
الفضل المغموط
قانون العظماء
مدح الناس
حب النفس
كنت فصرت
•••
الغنى والسعادة
يا كتبي
الشيب الباكر
إيه يا دهر
الخداع القاتل
الهداية
سحر الدنيا
فلسفة حياة
•••
•••
•••
•••
إنذار الغضب
كل ما فيها امرأة
المعروف والمنكر
حكمة التوائم
على بحر الحياة
نقمة في نعمة
رعونة الحياة
بنية قوية
ما فوق الحياة
على الشاطئ
•••
•••
•••
•••
•••
نصف رغيف
ذات وجوه
ضلال الخلود
أصداء الشارع
عصر السرعة
عسكري المرور
الفنادق
المصرف «البنك»
•••
•••
•••
يا رب … ويا خلق!
يا رب!
يا خلق!
بابل الساعة الثامنة
(في بعض الأحياء يمنع الشُّرَطُ نداءَ الباعةِ قبل الساعة الثامنة، فيجتمع الباعة عند مداخل تلك الأحياء صامتين متأهبين، حتى إذا وافت الساعة المحدودة اندفعوا دفعة واحدة ينادون على السلع، كلٌّ وما يبيع، وهي خليط لا تأتلف أصداؤه ولا أشياؤه، فهي بابل لا مراء!
قابل بين بابل هذه وبابل الفجر الذي تختلط فيه أصداء الطبيعة مثل هذا الاختلاط، ولكنها تنسجم في معناها المبشر باستئناف الحياة وعودة النور، وإن هذه المقابلات جميعًا لحقيقة في الشعر ببعض الإصغاء.)
•••
عباد الطغيان
اعرف ما ترميه تعرف ما تجنيه
فَصْد
الخلودُ المزدرَى
الشعر
سِر في طريقك
الخلاصة
وصايا معكوسة
(إذا قال الرجل لرسوله: «اذهب إلى السوق فهات عنبًا حامضًا!» فليس معنى ذلك أنه يطلب العنب الحامض، وإنما معناه أنه يأباه وينبه إلى اجتنابه، وكذلك هذه الوصايا إنما هي وصايا أسف وتحذير وليست بوصايا رضا وترغيب. والقصد منها أن تصف ما يقع أحيانًا بين الناس، وتنكر أن يشيع):