متفرِّقات
الشاعر الأعمى
تنازع الفردوس
المصور
إيه يا دهر
رحلة إلى الخزان
أَتَمَنَّى
القمة الباردة
(للجبال قمة باردة تعلوها الثلوج، وللمعرفة كذلك قمة باردة تفتر عندها الحياة، فإذا نظر الإنسان إلى حقائق الأشياء لم يَرَ شيئًا ولم يشعر بشيء؛ لأن حقيقتها كلها أنها ذرات ترجع إلى كل حركة متشابهة في كل ذرة، فخير له ألا ينظر إلى الحقائق كُلَّ النظرِ ولا يعرض عن الظواهر كُلَّ الإعراضِ؛ لأن الحي لا يعرف الدنيا إلا بالظواهر التي تقع عليها الحواس وتدركها البديهة، فإذا تجاوز ذلك فَقَدِ ارتفعَ من المعرفة إلى قمتها الباردة التي لا يشعر فيها بحياة.)
على أطلال بعلبك
•••
•••
•••
إلى غندي يوم إفطاره
الظن
القلم المسروق
•••
•••
•••
بين التَّعبِ والرَّاحة
قال المعري:
ويقول صاحب الديوان:
هذا هو التاريخ
رأي الناس
سيان
خداع النفس
الأستاذ طاهر
أخي الأستاذ طاهر:
•••
الفن الحي
الحانُ والمسجدُ
أحلاهما مر
فوق الحب
النور
بكاء السليب
حب الدنيا
(هل هذه الدنيا جميلة والأوامر الإلهية هي التي تنهانا أن نسعد بجمالها ونفرغ لمحبتها؟! أو هي دميمة والقدرة الإلهية هي التي تحببها إلينا وترغبنا فيها؟
الجواب في القصيدة التالية: أَنْ لا قدرة — دون قدرة المعجزات والخوارق — تستطيع أن تحبب هذه الدنيا إلى الناس، على ما بها من الآفات والأرجاس.)
المذكِّر المنسي
خبر الربيع
الطريق في الصباح
•••
•••
•••
•••
•••
ماذا استفدت؟
•••
•••
قلت للمريخ
•••
لا ضيفَ في الخان
تكاليفُ العظمة
النعيم والشقاء
•••
الصنم الهاوي
•••
•••
•••
•••
ولماذا القرد؟
نعمة من نقمة
•••
•••
•••
•••