ما اخترته من ألحان المرحوم عبده الحمولي
(١) مذهب عراق
(دور)
(٢) مذهب حجاز كار
(دور)
(٣) مذهب حجاز كار أيضًا
(دور)
(٤) مذهب حجاز كار
(٥) مذهب بياتي
(٦) مذهب نهوند
(دور)
(٧) مذهب نهوند
(دور أول)
(دور ثانٍ)
(٨) مذهب حجازي دوكة
(دور أول)
(دور ثانٍ)
(٩) مذهب رصد
(دور)
(١٠) مذهب بياتي قديم وله تلحين آخر جركة
(دور أول)
(دور ثانٍ)
(دور ثالث)
(١١) مذهب جهار كاه
(دور)
(١٢) وكان في ضمن الأدوار والقطع التي اشتهر بغنائها ما يأتي بالإيجاز
يا منية الأرواح، روح يا عذول يا فاضي، أنا وحبيب راضي، عذول وعامل قاضي… إلخ.
ويا سيدي خدك وردي… إلخ. ويوجد مذهب قديم (رصد) غناه كثيرًا وهو كالآتي:
(١٣) مذهب عشاق (لحنه عقب موت «ألمظ»)
(سبق ذكره)
(١٤) مذهب سيكاه
(تقدم بيانه)
مذهب حسيني دوكاه:
مذهب شرحه:
(دور)
مذهب كردان:
…الخ
شرحه
مذهب أوج
مذهب حجاز
… الخ
مذهب بياتي
مذهب بياتي أيضًا
…الخ
مذهب شورى
(دور)
مذهب بياتي دارج
… الخ
مذهب نو أثر
مذهب نهاوند
مذهب نهاوند
فمن قائل إنه تلحين محمد عثمان، ومن قائل إنه تلحين عبده كما جاء في كتاب الموسيقى الشرقي لمحمد كامل الخلعي:
مذهب حجاز كار
ومما رواه لي حضرة الأستاذ: بطرس باسيلي بن المرحوم: باسيلي بك عريان صديقه ورئيس قلم النشر والترجمة بوزارة الزراعة أجتزئ بما يأتي:
لما شعر عبده بدنو أجله غادر حلوان ولما وصل إلى مصر أقلته عربة إلى منازل أصدقائه الذين زارهم واحدًا واحدًا واستودعهم الله إلى اللقاء، وأعطي الحوذي جنيهًا واحدًا أجرته، وبعد قليل من الزمن انطلقت في فجر الأحد الواقع ١٢ مايو سنة ١٩٠١ ألسنة البرق بما أصم المسامع حاملاً نعيه إلى ذويه ومريديه وأصدقائه في أنحاء القطر المصري خصوصًا والشرق عمومًا، فقضي مأسوفًا عليه مزودًا بصالح الأعمال تاركًا من جميل الذكر ما يستدر عليه المراحم مدى الدهور.