الحصان الفضي
«كان تقريرُ المَعمَل الجنائي مُفاجأةً للشياطين، الذين كانوا مُتأكِّدين أن «جاك سميث» قد مات مقتولًا؛ لأنهم رأَوا القاتل … وإن لم يَتبيَّنوا مَلامحَه وهو خارجٌ بسرعةٍ من دورة مياه المترو.»
رأى الشياطين في محطة المترو في ميريلاند رجلًا خائفًا، يُطارِده اثنان آخَران، ثم اكتشفوا جُثتَه في الحمَّام بعد ذلك، وبالرغم من أن تقرير الَمعمَل الجنائي كشف أنه انتحر، فإن الشياطين كانوا متأكِّدين من أنه قُتل؛ ومن ثَم بدأ دَورهم في معرفةِ سِر وفاة هذا الرجل، وسِر المكالمة التي أجراها قبل موته عن الحِصان الفضي. جريمةُ قتلٍ مثيرةٌ وغامضةٌ تُخفي خلفها الكثيرَ من الأسرار والجرائم، فهل سينجح الشياطين في كشف خفاياها؟ هيَّا نرَ!