١٨٨٣م / ١٣٠١ﻫ |
وُلِدَ في الطَّائف |
١٨٩١ |
سَافر مع أبيه إلى الأستانة |
١٩٠٥ |
تزوَّج بابنة عمِّه حزيمة ابنة الشريف ناصر |
١٩٠٩ |
تعيَّن أبوه الحسين شريف مكة فعادَ معه إلى الحجاز |
١٩١١ |
رَافَقَ أخاه الأمير عبد الله في حملة على عرب عسير الثَّائرين على
الدولة
|
١٩١٣ |
قادَ الحملة الثانية على الإدريسي، وبعد رُجوعه من أبها انتُخِبَ مبعوثًا
عن جدة في المبعوثان العثماني
|
١٩١٥-١٦ |
كان في سوريا رسول أبيه لدى جمال باشا، وعاملًا في سبيل العرب، فاشتبه به
جمال وكان ينوي اعتقاله، فخرج من دمشق بحيلة وعادَ إلى الحجاز
|
٢ حزيران ١٩١٦م / ٩ شعبان ١٣٣٤ﻫ |
نادى الشريف حسين بالثورة على الأتراك، وعيَّنَ فيصلًا لقيادة جيش
الشمال
|
٦ تموز ١٩١٧ |
استولى على العقبة وأصبح القائد العام للجيش العربي المؤازر لجيوش الجنرال
آلنبي بفلسطين
|
١ ت١ ١٩١٨م / ٢٥ ذي الحجة ١٣٣٦ﻫ |
دَخَلَ الشام ظافرًا |
٢٢ ت٢ |
سَافَرَ إلى باريس ليمثل العرب في مؤتمر فرساي |
١٢ أيلول ١٩١٩ |
سافر إلى لندن للمُفاوضة والإنكليز ثم جاء باريس فتفاوض والوزير الأول
كليمنصو
|
٨ آذار ١٩٢٠م / ١٩ جمادي الثانية ١٣٣٨ﻫ |
نادى به المؤتمر السوري العام ملكًا دستوريًّا |
٢٥ تموز |
واقعة ميسلون وسقوط الحكومة العربية |
٢٦ تموز |
خرج من الشام وقصد بعد ذلك إلى أوروبا |
آذار ١٩٢١ |
جاءَ القاهرة وقد عُقِدَ فيها مؤتمر برئاسة تشرشل، وزير المستعمرات
البريطانية يومئذٍ، للنظر في شئون الشرق الأدنى ومنها مسألة عرش
العراق
|
٢٤ حزيران |
وصل إلى البصرة |
١١ تموز |
قرَّرَ مجلس الوزراء ببغداد أن يكونَ الأمير ملكًا دستوريًّا للعراق |
٢٣ آب / ١٩ ذي الحجة ١٣٣٩ﻫ |
أُقيمت ببغداد حفلة التتويج |
شباط ١٩٣٠ |
اجتمع بالملك عبد العزيز آل سعود في خليج البصرة |
تموز ١٩٣١ |
زار مُصطفى كمال في أنقرة ليوطِّد العلاقات بين تركيا والعراق |
نيسان ١٩٣٢ |
زَارَ الشَّاه رضا خان في طهران للغاية نفسها |
٣ ت١ |
دَخَلَ العراق في عصبة الأمم وأُلغي الانتداب |
حزيران ١٩٣٣ |
زَارَ إنكلترا زيارةً رسميَّة بدعوة من مليكها جورج الخامس |
تموز |
جاء سويسرة للاستشفاء |
آب |
عاد إلى بغداد بالطائرة لإخماد فتنة الآشوريين |
١ أيلول |
عادَ إلى سويسرة ليُكمل دور الاستشفاء |
٨ أيلول/١٨ جماد أول ١٣٥٢ﻫ |
توفِّي فجأة بسكتةٍ قلبية في مدينة برن، فنُقل الجثمان إلى برنديزي، ومنها
على الطراد البريطاني دسبتش إلى حيفا
|
١٥ أيلول/٢٥ جماد الأول |
جرى الدفن في بغداد غداة وصول الجثمان إليها بالطائرة |