العجز
إذا تأملتُ مجهودي وقد طمحت
نفسي إلى بذل أقصى جهدها الفني
سخرت منه ومن نفسي متى قنعت
به، وأسرفت في نقد وفي طعن
وكدت أبكي على عمر مضى تلفًا
فصرت أهلًا به للغمز واللمز
صغرت عن حشرات صرت أكبرها
فليتني من يساوي دودة القز؟