إهداء
الأشقياء في الدنيا كثيرٌ، وليس في استطاعة بائسٍ مثلي أن يمحو شيئًا من بؤسهم وشقائهم، فلا أقل من أن أسكب بين أيديهم هذه العبرات، علَّهم يجدون في بكائي عليهم تعزيةً وسلوى.
مصطفى لطفي المنفلوطي
لديك حساب؟ تسجيل دخول
الأشقياء في الدنيا كثيرٌ، وليس في استطاعة بائسٍ مثلي أن يمحو شيئًا من بؤسهم وشقائهم، فلا أقل من أن أسكب بين أيديهم هذه العبرات، علَّهم يجدون في بكائي عليهم تعزيةً وسلوى.