إهداء الديوان
لَمَّا رأيتُ عَواطفِي وخواطِرِي
ومُنَى الحياةِ لديكِ أنتِ تَضُوعُ
أيقنتُ أنكِ أنتِ وحدَكِ خالقي
وعرفتُ أنَّ جمالَكِ «الينبوعُ»
فجعلتُ قُرباني إليكِ عواطِفِي
إنَّ الحياةَ حنانُكِ المطبوعُ
أبو شادي