أيها القلب
أَيُّهَا الْقَلْبُ مُتْ فَخَيْرٌ وَأَبْقَى
لَكَ مَوْتٌ يَقِيكَ شَرَّ الْعِبَادِ
إِنْ تَكُنْ طَاهِرًا فَحَسْبُكَ مَا لَا
قَيْتَ فِي الْكَوْنِ مِنْ عَظِيمِ الْفَسَادِ
مَا تُرَجِّي وَقَدْ شَعَرْتَ بِأَنَّ الْـ
ـمَكْرَ يَثْوِي حَتَّى بِقَلْبِ سُعَادِ
يَا فُؤَادِي خَيْرٌ لِجِسْمِي حَيَاةٌ
فِي شَقَاهَا تَبْقَى بِدُونِ فُؤَادِ
في ١٩ ك١ سنة ١٩٢٢