شكر وتقدير وقائمة المُحاوَرين
بدأ هذا المشروع مع بداية إجازة تفرغ لمدة عام في ٢٠١٥-٢٠١٦ قضيتها في مركز الدراسات المتقدمة للعلوم السلوكية بجامعة ستانفورد، بدعم من زمالة لينور أننبيرج وواليس أننبيرج في مجال التواصل. في العام نفسه، تقلدت منصب أستاذ زائر كوكس في كلية علوم الأرض والطاقة والبيئة بجامعة ستانفورد. أنا ممتنة لزملائي ومضيفيَّ، من بينهم الدكتورة روزماري نايت والدكتورة مارجريت ليفي.
أثناء تأليفي هذا الكتاب، حاورت الدكتور ميشيل أندريه (الجامعة التقنية في كاتالونيا)، والدكتور ديفيد باركلي (جامعة نيو برونزويك)، والدكتورة ديهيا بلحبيب (منظمة إيكوتراست)، والدكتور جيري كارتر (جامعة ولاية أوهايو)، والدكتورة كيمبرلي ديفيز (جامعة نيو برونزويك)، والدكتورة كريستينا ديفي (جامعة ترينت)، والدكتور ريتشارد ديوي (جامعة فيكتوريا)، والدكتورة كاميلا فيرارا (جمعية حماية الحياة البرية في البرازيل)، والدكتورة جاكلين جايلز-ستيانتس، والدكتور تيم جوردون (جامعة إكسيتر)، والدكتور ديفيد هاناي (شركة جاسكو)، والدكتور كيم جونيبر (شبكات المحيطات بكندا)، والدكتورة ميريام كنورنشيلد (الجامعة الحرة في برلين)، والدكتور تيم لاندجراف (الجامعة الحرة في برلين)، والدكتورة لورين ماكويني (جامعة هيريوت-وات)، والدكتورة كيتي باين (جامعة كورنيل)، والدكتورة جوليا رايلي (جامعة ماكواري)، والدكتور ستيف سيمبسون (جامعة إكسيتر)، والدكتورة مارتا سوليه (الجامعة التقنية في كاتالونيا)، وكريستا ترونس (هيئة ميناء فانكوفر)، والدكتورة مورجان فيسالي (معهد بنيوف للمحيطات، جامعة كاليفورنيا، سانتا باربرا). خلال بحث سابق مع باحث الماجستير الرائع الدكتور ماكس ريتس (الآن في كمبريدج) الذي أصبح زميلي لاحقًا، أجرينا المقابلات الآتية أيضًا (وإن لم أستشهد بها مباشرة في هذا الكتاب): إيان أجرانات (شركة وايلد لايف أكوستيكس)، والدكتور جيسي باربر (جامعة ولاية بويسي)، والدكتور إرين باين (جامعة ألبرتا)، والدكتور كريستوفر كلارك (جامعة كورنيل)، والدكتور ألمو فارينا (المعهد الدولي للصوتيات البيئية)، والدكتور كورت فيستروب (جامعة ولاية كولورادو/إدارة المتنزهات الوطنية)، والدكتورة سوزان فولر (جامعة كوينزلاند للتكنولوجيا)، والدكتور جياني بافان (جامعة بافيا)، والدكتورة كاتي باين (جامعة كورنيل)، والدكتور أليكس روجرز (جامعة أكسفورد)، والدكتور هولجر شولتز (جامعة كوبنهاجن)، ومايكل ستوكر (مؤسسة أبحاث الحفاظ على المحيطات)، والدكتور بيتر تياك (جامعة سانت أندروز). ناقشت نسخًا مختلفة من هذا الكتاب في عروض تقديمية في جامعة كمبريدج، وجامعة أكسفورد، وجامعة ستانفورد، وجامعة تورنتو، وجامعة ولاية أوهايو، وجامعة واجينينجن، وجامعة واترلو، وفي خطاب رئيسي ألقيته أمام الجمعية الدولية للتواصل البيئي. أشكر جميع الحضور على تعليقاتهم وفضولهم، وتشكيكهم ودعمهم.
غالبًا ما تنشأ الكتب التي تعتمد على الأبحاث المكثفة من الحوار الجماعي والتوثيق. أشكر جون بوروز، وجيم كولينز، وإيمي كرافت، وكورتيناي كرين، وديرك برينكمان، وجوناثان فينك، وليلى هاريس، ونينا هيويت، وهولجر كلينك، وروزماري نايت، وكيفن ليتون-براون، وألان ماكوورث، وريموند إنج، وكريس رايمر، وماكس ريتس، ودوج روب على آرائهم ومقترحاتهم. لا يزال أعضاء ائتلاف ديكولونايزنج ووتر (إنهاء استعمار المياه) مصدرًا للإلهام. ساهم باقتدار في المساعدة البحثية كل من أماندا تشامبرز، وأليسيا فيلي، وأوليفر جادوري، وصوفي جالواي، وكارولين هانا، وتشارلوت مايكلز، وجابرييل بلاوينز، وكلير برايس، وأديل تيرياس، وبنتلي تسي، وصوفيا ويلسون. وقد تلقوا الدعم بدورهم من خلال التمويل الذي حصلت عليه من زمالتي في كلية علوم الأرض والطاقة والبيئة بجامعة ستانفورد ومركز ستانفورد للدراسات المتقدمة في العلوم السلوكية؛ وتمويل المنح البحثية من مجلس أبحاث العلوم الاجتماعية والإنسانية في كندا ومؤسسة بيير إليوت ترودو. أشكر جميع المساهمين والمساعدين والممولين.
أتوجه بالشكر إلى ابنتيَّ وزوجي على صبرهم على إعادة صياغتي لمسودة هذا الكتاب لمرات عديدة. وإلى روبن كيميرير وإيمي كرافت ومونيكا جاليانوا وسوزان سيمارد وكاتي باين وكاميلا فيرارا: شكرًا لكن على طرحكن لأسئلة «ماذا لو؟» وتعايشكن مع الصراع بين الإقرار بقوة المنهج العلمي، والإقرار بأنه لا يستوعب كل شيء. إلى العم جون، القاص والمغامر والمؤرخ؛ المهرج والساحر والصديق. إلى سيلفيا باوربانك، التي علمتني عن الكتابة والنوم في العراء. إلى لويز ماندل، العارفة الحكيمة التي علمتني عن الأرض والقانون وقرابة الكائنات غير البشرية لنا. إلى إيمي كرافت، التي علمتني عن المياه وإنهاء الاستعمار والروح. إلى جودي شميدت التي علمتني عن التبغ، والضوء الذي يسطع من خلاله؛ دامت حديقتك مزدهرة. وإلى آن جورساتش التي أعطتني دروسًا عن نحل العسل وخلق المساحات الآمنة. إلى كورتيناي كرين ذات النظرة الإبداعية والحضور اللطيف. إلى نينا هيويت، التي شجعتني بكلماتها حينما كنت في أمس الحاجة لذلك. إلى ديفيد أبرام، الذي علمني كيف أنتبه إلى ما حولي حين أكون في غابة. وإلى كاليب بين والطاقم في بحيرة موبيرلي في إقليم دون زا، الذين علموني عن خبز البانوك، وعن الانتماء، وعن الوطن.
إلى «ساجي ناتشي» أو نهر السلام الذي علمني الدرس الأهم على الإطلاق: الإصغاء. نهر السلام هو أحد روافد النظام النهري لنهر ماكنزي الذي يعد النظير الكندي لنهر الأمازون؛ وهو مكان يزخر بالجمال والتنوع البيئي الرائع. لقد علمني التخييم وسط الشجيرات في تلك المنطقة وإجراء الأبحاث فيها العديد من أهم الدروس التي تعلمتها. مع التحول الصناعي السريع الذي شهدته تلك المنطقة — نتيجة الحراجة وتوليد الطاقة الكهرومائية، والتنقيب عن الغاز والنفط واستخراج الفحم وتوليد الطاقة المتجددة — شاهدت وسمعت كيف أدى تراكم آثار الوجود البشري إلى تدهور المشاهد الطبيعية والصوتية على حد سواء. ولعل هذا الكتاب يكون مساهمة بسيطة في جهود الإصلاح الجماعية.
أخيرًا وليس آخرًا، أشكر محررتي أليسون كاليت. لولا صبرك وتوجيهك الرقيق لما خرج هذا الكتاب إلى النور. خالص الامتنان لكِ ولمراجعي الكتاب ولسائر فريق دار نشر جامعة برينستون.