من أفضل ما قيل عن الكتاب

«أشكر سيندي؛ فقد أثبتت لنا أن التدريس أمرٌ فوضوي وساحر في الوقت نفسه. فمن خلال قصصها التي تدور حول تلاميذ يعانون مشكلاتٍ شخصيةً قاهرة، وفصول دراسية قديمة بها أقل قدرٍ من الأدوات، ومعلمة شابة مثالية تملؤها الحماسة، تكشف لنا أن التدريس الناجح يكمن في حب التلاميذ، ومساعدتهم على إدراك مكانتهم واحترام ذاتهم …»

«وأنا أقرأ هذه القصة الملهِمة تذكَّرت أساتذتي المميزين الذين غيروا حياتي. إن سيندي لا تكتفي بإقناعنا بدور التدريس في تغيير حياة الناس، بل تذكرنا أيضًا أن هذا التغيير هو جوهر عملية التدريس. وقد شعرت بعد الانتهاء من قراءة هذا الكتاب بالحماس الشديد، والاستعداد التام للتدريس لأيام كثيرة قادمة.»

جزء من تقديم دونالين ميلر، معلمة المهارات اللغوية للصف السادس، ومؤلفة الكتاب الأكثر مبيعًا «الهامسون بالكتب»

«يؤكد هذا الكتاب على «دور» المعلمين العظماء في تغيير حياة الشباب. ويكشف أيضًا «السر» وراء عظمتهم؛ فهم يرون أنفسهم وفصولهم بأعين تلاميذهم.»

دكتور جيمس كانينجهام، الأستاذ الفخري بجامعة كارولينا الشمالية بتشابيل هيل، والمؤلف المشارك لكتاب «الأمور المهمة فعلًا في الكتابة»

«تبدأ كل رحلة استكشافية بإيمان قوي بضرورة العثور على شيء أو شخص ما. وكتاب «البحث عن السيدة وورنكي» للمؤلفة سيندي ريجزبي يستحق البحث عنه. فهو أكثر من رحلة بحثٍ عن معلمة من مرحلة الطفولة؛ إنه يُعلي قيمة البحث عن شيء ضاع داخلنا جميعًا.»

أنتوني جيه مولين، الحائز على لقب معلم العام على المستوى الوطني لعام ٢٠٠٩

«في كل مرةٍ أقرأ كلمات سيندي أو أسمع قصتها أبكي … فهي تعيدني لأيام معلمتي السيدة بيري التي بفضلها أصبحت معلم علوم، وحققت ما وصلت إليه الآن. يعرض كتاب «البحث عن السيدة وورنكي» رحلة نفسية ومهنية عظيمة، وهو عمل سيحرص كل معلم قدير على قراءته.»

إليك سينتر، عضو ببرنامج زملاء التدريس بكارولينا الشمالية، ومستشار لرابطة معلمي كارولينا الشمالية، وعمدة مدينة فرانكلينتون بنفس الولاية

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة هنداوي © ٢٠٢٤