مسرد المصطلحات
-
أحجار الترصيع: عبارة عن محامل المحاور المصنوعة من الياقوت الصناعي (الأزرق أو الأحمر).
ويُستخدَم الياقوت لخصائصه المقاوِمة للتآكُل. وقد حلَّت أحجار الترصيع محل
الحُشوات النحاسية، وبدأت تظهر في القرن الثامن عشر.
-
إعداد الصدمات: مصطلحٌ عام يشير إلى المكونات التي تساهم في حماية المحاور من الكسر في حالة
ارتطامها بسطح صلب. ومنها الباراشوت، الذي أُعيد تنقيحه وتصميمه على مدار
القرون ليشمل مجموعة كبيرة من الأنظمة.
-
الإطار: هو الجزء الأمامي من علبة الساعة، ويقوم بتثبيت الزجاج الشفَّاف (أو البلور)،
ليكشف عن ميناء الساعة تحته.
-
البكرة المخروطية الحلزونية: جهاز يُستخدَم لضمان توليد عزم دوران ثابت من النابض الرئيسي. عندما يكون
النابض الرئيسي مُعبأً بالكامل، فإنه يولد قوة أكبر مقارنة به عند قرب انتهاء
تعبئة الساعة. ويتم تثبيت القوة المتولِّدة باستخدام خيطٍ رفيع (أو سلسلة
لاحقًا) ينقل الطاقة إلى أسطوانة متدرِّجة تُعرَف باسم «البكرة المخروطية
الحلزونية». عندما يكون النابض الرئيسي مُعبأً بالكامل، يقوم الخيط بتدوير أصغر
قُطر لأسطوانة البكرة المخروطية الحلزونية، مما يُقلل من القوة المتولِّدة من
النابض. ويشقُّ الخيط طريقه إلى أسفل الأسطوانة المتدرِّجة، ويعكس قوة النابض
الرئيسي مقابل قُطر البكرة المخروطية الحلزونية.
-
التاج: يُعرَف أيضًا بِزرِّ التعبئة، وهو الجزء الموجود على جانب علبة الساعة، والذي
يمكنك من خلاله تعبئة الساعة أو ضبط الوقت.
-
التذبذب: هو الحركة المُنتظمة للأمام والخلف، أو إيقاع شيء مثل البندول أو
الترس.
-
التذهيب: فنٌّ يسبق الطلاء بالذهب، وكان يُشار إليه أيضًا ﺑ «التسخين» أو «التمويه».
ينطوي هذا الفن على طلاء سطح الفضة أو أي معدِنٍ أساسي مثل النحاس الأحمر
والأصفر بخليط من الذهب والمعادن الأخرى والمواد الكيميائية في صورة معجون. كان
هذا الخليط يُسخَّن باللهب ويُترك الذهب ليجفَّ على السطح. اتسمت الأبخرة
المتصاعدة من هذا الخليط بخطورتها البالِغة، إذ تضمَّنت هذه العملية استعمال
عناصر مثل الزئبق والأمونيا وحمض النتريك. واستُبدل بالتذهيب فيما بعد الطلاء
الكهربائي.
-
التطعيم: نقصد به تطعيم ميناء الساعة المصنوع من الفضة أو الذهب الخالص، حيث يتم تطعيم
الأرقام بالمينا أو الشمع الأسود في كثير من الأحيان، وتزين بالزخارف المحفورة
والمثقوبة والبارزة عادة. ويشير المصطلح المعاصر أيضًا إلى طلاء ميناء الساعة
المحفور بطبقة من المينا الزجاجي شبه الشفاف.
-
التعبئة التلقائية: وتُسمى أيضًا «التعبئة الذاتية». ونقول إن الساعة ذات تعبئة تلقائية إذا كان
النابض الرئيسي يتم تعبئته من خلال حركة مِعصم المستخدم، ويحدث ذلك عادة
باستخدام حركة تأرجح أو دوران ثقلٍ.
-
التقبيب: تقنية مُستخدمة في صياغة الفضة، حيث يتم الطرق على أجزاء من الصفيحة
المعدِنية من الخلف لنقش تصميمٍ معين، فيبرز النقش من الأمام، ثم يتم حفره
ونقشه من الأمام لإظهار تفاصيله. وقد شاع استخدام هذه التقنية على العلبة
الخارجية من علب الساعات المزدوجة في القرن الثامن عشر.
-
التوربيون: جهاز اخترعه أبراهام لويس بريجيه في ١٨٠١ يقلل الأخطاء الموضعية عن طريق جعل
عجلة الانفلات وعجلة التوازن ونابض التوازن مستمرين في الدوران طوال الوقت
بزاوية ٣٦٠ درجة.
-
الدقَّاقة: آليةٌ في الساعة تُصدر رنينًا على رأس كل ساعة وكل ربع ساعة أو على رأس
الساعات والدقائق وأرباع الساعات، على نواقيس مصنوعة من الأسلاك أو أجراس
صغيرة.
-
الذراع الإنجليزية: نوعٌ من عجلات الانفلات، توصل إليها المُخترعون في إنجلترا، وأصبحت قيد
الاستخدام منذ النصف الثاني من القرن الثامن عشر إلى بداية القرن العشرين.
وتختلف الذراع الإنجليزية عن السويسرية في شكل أسنان عجلة الانفلات؛ إذ تكون
طويلة ورفيعة ومُستدقة. معادلة الوقت: هي الفرق بين الوقت الشمسي المتوسط
والوقت الشمسي الحقيقي، أي الفرق بين الوقت الظاهر على ساعة الجيب أو ساعة
الحائط، والوقت الظاهر على المزولة.
-
السقَّاطتان: (الدخول والخروج) هما جزءا عجلة الانفلات، اللذان يسمحان بإيقاف أو تحرير
أسنان عجلة الانفلات، سنًّا واحدًا تلوَ الآخر. ويتحكَّم هذا الإيقاف/التحرير
المُتعاقِب المنتظم في الطاقة المنبعثة من النابض الرئيسي بمعدلٍ يمكن استخدامه
في قياس الوقت.
-
العلبة المزدوجة: تصميم للساعات، تُوضع فيه الآلية داخل عُلبة داخلية، ثم في علبة خارجية
لتوفير مزيدٍ من الحماية.
-
العمود: (انظر عمود التوازن).
-
العمود: هو عصا أو عمود دوران متساوٍ، يُركَّب عليه الجزء الدوَّار أو المحور مثل
مجموعة التروس في الساعة.
-
الفولاذ الأزرق: هو الفولاذ المعالَج بالتسخين، وكان يُستخدَم لمعالجته لهب المصباح الكحولي
عادة، لتتشكل عليه طبقة من الأكسيد تجعله يبدو أزرق اللون. في أثناء تسخين
الفولاذ يتغير لونه، فيتحول إلى الأصفر الباهت، ثم الأرجواني الداكن، ثم الأزرق
الداكن. بعد ذلك يصبح اللون الأزرق أفتح شيئًا فشيئًا، إلى أن يصير ساطعًا، ثم
يخفت سطوعه حتى يعود إلى لونه الرمادي الأصلي. وتمنح هذه الطبقة الأكسيدية
المعدِن بعض الحماية من الصدأ وتوفر له المرونة، ولكنها لا تُستخدَم في صناعة
الساعات لهذا الغرض فحسب، بل تُستخدَم لأغراض جمالية محضة. فصانعو الساعات
يُسخِّنون الفولاذ حتى يصل إلى درجة اللون المرغوبة ومن ثَم يوقفون
التسخين.
-
الكرونوجراف: هي ساعة تتمتع بخاصية إيقاف إضافية، يمكنك بدؤها وإيقافها وإعادة تعيينها دون
التأثير على عملية قياس الوقت التي هي جزء أساسي من الساعة. التعقيدات: هي
المزايا الزائدة على وظيفة الساعات المُستخدمة في السابق والتي من شأنها تحسين
قياس الوقت مثل الكرونوجراف أو عرض التقويم أو الإعلان عن الوقت بصوتٍ
مسموع.
-
الكرونومتر: هو اللقب الذي يُطلق على ساعة الجيب أو ساعة الحائط التي تعمل بأعلى معايير
الدقة. تمنح الهيئات الحكومية المُستقلة الوطنية هذا اللقب للساعات بعد اختبار
دقتها. وكان ذلك يحدث، تاريخيًّا، في مختبرات مثل كيو (المملكة المتحدة)،
بيزانسون (فرنسا)، نوشاتيل وجنيف (سويسرا). أما في الوقت الحالي، فالمعهد
السويسري الرسمي لاختبار الكرونومتر (سي أوه إس سي) هو المركز الرئيسي لتقييم
الساعات. وتُقاس دقة الكرونومتر على مدار أيام عديدة (خمسة عشر يومًا في المعهد
السويسري الرسمي لاختبار الكرونومتر؛ أما مختبر كيو فقد كان يختبر الكرونومتر
على مدار أربعة وأربعين يومًا)، وفي ظروف مناخية ومكانية مُتغيرة. ولا يطلق على
الساعة كرونومتر إلا إذا استوفت كل هذه المعايير.
-
الكهرباء الانضغاطية: تُشير في سياق الساعات إلى النبضات الكهربائية الصغيرة المُنبعثة من بلورات
الكوارتز عند تعرضها لضغط ميكانيكي.
-
الكوارتز: البلورات التي تنظم الذبذبات الإلكترونية في ساعات المِعصم ذات بطاريات
الكوارتز بالاعتماد على خصائص الكهرباء الانضغاطية التي تتمتَّع بها.
-
المحاور: النهايات الطرفية الضيقة للعمود، وهي أصغر قطرًا، ومصقولة للغاية لتقليل
الاحتكاك قدر الإمكان. وهي النقاط التي يدور عليها العمود أو يتمحور
عليها.
-
المحور الدوَّار: الاسم الذي يُطلق على أقدم عجلة انفلات موجودة في الساعات. استُخدِم في
البداية في ساعات الحائط، ولم يعُد يُستخدَم بحلول القرن التاسع عشر، ويتكوَّن
من عمود توازن ذي سقاطتَين متعامدتَين عليه. يدور عمود التوازن المُثبَّت في
عجلة التوازن المُتذبذبة للأمام والخلف، سامحًا للسقَّاطتَين بتحرير سنٍّ واحد
من أسنان العجلة، التي يُشار إليها بعجلة الانفلات أو عجلة التاج.
-
المسافة بين أجزاء الساعة: هي المسافة بين مُكونَين متفاعلَين من مكونات الساعة. تضمن المسافة المثالية
أن تعمل أجزاء الساعة بكفاءة معًا دون انفصالها أو التصاقها أو احتكاكها بشدة.
آليات الساعة غير المُكتملة: عبارة عن آليات حركة قياسية تورَّد بالطلب، وتكون
جاهزة ولكنها غير مُكتملة، لكي يُخصصها المشتري ويهيئها ويضع عليها علامته
التجارية قبل أن يُضيف إليها عُلبتها وميناءها وعقاربها. وقد وصلت صناعة آليات
الساعة غير المُكتملة إلى ذروة دقَّتها في منتصف القرن التاسع عشر.
-
النابض الشَّعري: يُعرَف أيضًا باسم نابض التوازن، وهو نابض رفيع ملفوف على هيئة لولب يعمل على
تنظيم سرعة تذبذب عجلة التوازن. عندما يتم تقصيره تعمل الساعة بسرعة، وعندما
يتم تطويلُه تعمل ببطء. ويُثبَّت النابض الشعري في عمود التوازن بواسطة طوق في
مُنتصفه تمامًا. في الساعات القديمة كان النابض يُصنَع من شعر الخنزير.
-
النقش بالمُحرك: طريقة في النقش تستعمل محركات وردية وخطية. وتكون النتيجة النهائية هندسية
الشكل، تُشبه التصميمات التي يُنشئها السبيروجراف (أداة رسم هندسي تنتج منحنيات
هندسية متنوعة)، أو متشابكة مثل جانب السلة المصنوعة من الخيزران.
-
الوقت الذري: هو شكلٌ في غاية الدقة من أشكال قياس الوقت تقوم به ساعات الحائط الذرية.
عندما تزداد الطاقة تتحفز الإلكترونات الدائرة حول نواة الذرة للقفز إلى مدارٍ
أعلى. وفي أثناء قفزها تُولِّد طاقة، بمعدل اهتزازٍ مُعين، يمكن استخدامه في
قياس الوقت.
-
آلية الحركة: سلسلة من العجلات والتروس الصغيرة تتحكَّم في حركة عقارب الساعة. يضبط ترس
عقرب الساعات بحيث يدور مرةً واحدة كل ١٢ ساعة، وترس عقرب الدقائق بحيث يدور
مرةً كل ٦٠ دقيقة. في الأحوال العادية، تتحكَّم مجموعة التروس في حركة عقربَي
الساعات والدقائق. عند الحاجة إلى ضبط الوقت، يبطل نظام التحكُّم بلا مفتاح هذه
الآلية من أجل ضبط الوقت يدويًّا.
-
باراشوت: هو اسم أول شكلٍ من أشكال إعدادات مقاومة الصدمات وقد أُضيف لآلية الساعة في
سنة ١٧٩٠. ابتكر أبراهام لويس بريجيه هذا الإعداد في باريس لحماية محاور عمود
التوازُن من الكسر في حال ارتطام الساعة بسطح صلب أو سقوطها على الأرض.
-
تجميع الساعات: هو صورة قديمة لخط الإنتاج في صناعة آليات حركة الساعة الموحدة القياسية
(تطور فيما بعد لصناعة آليات الساعة غير المكتملة) طورته سويسرا في أوائل القرن
الثامن عشر. الساعات ذات الأشكال الخاصة: تطلق على الساعات التي صُنعت في أواخر
القرن السادس عشر وأوائل القرن السابع عشر واتخذت أشكال أشياء مُعينة. ومن بين
هذه الأشياء الزهور والحيوانات والجماجم والرموز الدينية.
-
جسر التوازن: هو المُكوَّن المُركَّب في الصفيحة العلوية للساعات التي بها عجلة انفلات ذات
محورٍ دوَّار (وأحيانًا أيضًا عجلة الانفلات ذات الذراع وذات الأسطوانة
القديمة)، ووظيفته هي تثبيت المحور العلوي لعصا التوازن. وهو على هيئة صفيحة
دائرية، كثيرًا ما تُزيَّن بنقوشٍ مفرغة أو منحوتة، يتم تثبيتها في الصفيحة
العلوية بقاعدتَين مثبَّتَتين بمسمارَين، ومن ثَم تُشبه شكل الجسر.
-
خط الطول جرينتش: هو خط افتراضي يمرُّ من مدينة جرينتش في لندن بالمملكة المتحدة، في الجهة
المقابلة من خط التوقيت الدولي.
-
خط الطول: عبارة عن موقع يُحسَب باستعمال سلسلة من الخطوط الوهمية المُمتدة على مسافات
بينية تبلغ خمس عشرة درجة من القطب الشمالي إلى الجنوبي على الكرة الأرضية
بدايةً من خط الطول جرينتش الذي يُعتبَر خط الدرجة صفر.
-
خط العرض: عبارة عن موقع يُحسَب باستعمال سلسلة من الخطوط الوهمية على الخريطة أو الكرة
الأرضية، هذه الخطوط تمتدُّ من الشرق إلى الغرب بالتوازي مع خط
الاستواء.
-
خطأ موضعي: هو التفاوت في قياس الوقت بسبب تغيُّر اتجاه الجاذبية، نتيجة تحرك الساعة في
اتجاهات مختلفة أثناء ارتداء المُستخدِم لها.
-
طَرْقُ المعادن: هي عملية يتم فيها ضرب المعدِن بالمِطرقة بشكل مُتكرر ثمَّ تلدينه (تليينه
بالحرارة) لتمديده وتشكيله على هيئة وعاء أو كأس أو علبة ساعة.
-
عجلة الانفلات: تطلَق على مجموعة من أجزاء الساعة مسئولة عن التحكُّم في الطاقة المتولدة من
النابض الرئيسي، وخفض سرعة دوران مجموعة التروس، بما يتناسب مع عملية قياس
الوقت.
-
عجلة التوازن: عبارة عن عجلة متذبذبة في آلية الساعة، وهي تُشبه في تصميمها عجلة القيادة،
وهي مسئولة عن تنظيم الطاقة المتولِّدة من النابض الرئيسي. تُركَّب بطريق الضغط
ثم تُثبَّت في عمود التوازن بصامولة.
-
عدسة مُكبِّرة: عدسة يرتديها صانع الساعات على عينِه في أثناء صناعة الساعات. في الأغراض
العامة، تُستخدَم العدسة التي تُكبِّر بمقدار ثلاث مرات، ولكن في عمليات الفحص
الأكثر دقةً تُستخدَم مجموعة من العدسات المُكبِّرة التي تكبِّر لِما يصل إلى
عشرين مرة. النابض الرئيسي: هو مصدر الطاقة في الساعة الميكانيكية. تطلَق هذه
التسمية على الزنبرك الذي يُشبه الشريط ويوضع داخل الأسطوانة (أسطوانة النابض
الرئيسي) القابلة للَّفِّ. يولِّد النابض الملفوف عزم دوران في أثناء انحلاله،
ينتقل عبر سلسلةٍ من العجلات المُسنَّنة إلى عجلة الانفلات، التي تضبط سرعة
تحرُّر الطاقة.
-
عمود التوازن: هو المكون الرئيسي أو العمود الفقري لتركيبة التوازن. تُركَّب عجلة التوازن،
ومعها أسطوانة النابض والطوق الذي يتوسط النابض الشَّعري، بطريق الضغط، في هذا
العمود المركزي الذي يتذبذب على محاور في الأعلى والأسفل. وتشكل أعمدة التوازن
على اختلافها أساسَ جميع تراكيب توازن الساعات التي اخترعها البشر على
الإطلاق.
-
قضيب التوازن: كما ذكرنا سابقًا، وهو مُثبت بقاعدة واحدة ومسمار واحد.
-
ماستيج: هي مزيج من كلمتي «ماس» (جماهيري) و«بريستيج» (الوجاهة)، وكانت تُستخدَم في
الإشارة إلى التوسُّع في الترويج للسلع الفاخرة.
-
مجموعة التروس: مجموعة متسلسلة من التروس والعجلات المتداخلة مع بعضها في آلية الساعة،
وظيفتها هي تقليل السرعة المنبعثة من النابض الرئيسي إلى سرعة دوران تتلاءم مع
قياس الوقت.
-
مساحة الاهتزاز: هو المقدار المسموح به للمحور في حركته داخل محمله. مساحة الاهتزاز الزائدة
ستؤثر على المسافة بين الأجزاء، والمنخفضة ستؤدي إلى اشتباك الأجزاء مع بعضها
مما يؤدي لتوقُّفها.
-
معادلة درجة الحرارة: تشير إلى نطاق من الاختراعات المُختلفة التي طُوِّرت للتعويض عن التفاوت
الناجم عن تمدُّد المعدِن أو انكماشه في درجات الحرارة المختلفة.
-
نابض التوازن: (انظر النابض الشَّعري).
-
نظام التحكُّم بلا مفتاح: عبارة عن مجموعة من المكوِّنات تعمل معًا لتعبئة الساعة والتحكم في عملية
الانتقال من التعبئة إلى ضبط العقارب (من خلال سحب التاج في الساعات الحديثة).
وفي أثناء ضبط الوقت يتفاعل نظام التحكُّم بلا مفتاح مع آلية الحركة.