صديقٌ عدو وعدو صديق
عام ١٩٢٠م
أصديقي يَودُّ أني أُساء؟!
وعدويِّ يُظن فيه الوفاءُ؟!
عُكِس الحال لا محالة لكن
ربّما أنْجد الغريقَ الماء!