صَومَان
نزل الشاعر ضيفًا في أحد الرمضانات ببعض أثرياء قومه وكانوا بخلاء، فقال هذين البيتين. ١٩٠٥م.
أتى رَمضانُ غَير أنَّ سراتنا
يَزيدونه صَوْمًا تَضيقُ به النفسُ
يصومون صَوْمَ المسلمينَ نهارَهُ
وصوْمَ النصارَى حينما تغرُبُ الشمسُ