غزاة النيازك
«شعَر «عثمان» أنه لم يسمع صوت «أحمد» … وأن مَن يحادِثه هو شخصٌ آخَر … وأن هناك خدعةً ما تجري الآن له ولمَن بالمقر … فقرَّر التصدِّي لها أيضًا بخدعة، فقال له: هل أنت على استعدادٍ لاستضافتنا؟»
حدَث تصدُّع كبير في المقر السِّري للشياطين بالصحراء الغربية أدَّى إلى تدميرِ جزء مهم من سقف النفَق الواصل بين الطريق الرئيسي ومدخل المقر، فعَمَّ المقرَّ كلَّه ظلامٌ دامس، واكتُشِف أن قمرَ منظمة «سوبتك» الاصطناعيَّ هو المتسبِّب في هذا التصدُّع. ما السرُّ وراء هذا الحادث؟ وكيف سيحمي الشياطين مقرَّهم السري؟ هيا نَرَ!