خاتمة
هذا ما وسعه الوقت، وأذنت به الشواغل من سيرة إقبال وفلسفته وشعره، أقدِّمه لقرَّاء العربية مقدمة لما عسى أن يتلوه من نظرٍ أوسع وأعمق في فلسفة هذا الشاعر الذي حمل إلى الناس كافَّة، وإلى المسلمين خاصة، رسالة الحياة والأمل والقوة الروحية في هذا العصر.
والله حسبي وكفى. وهو المسئول أن يهدينا إلى الحق، ويرزقنا الإخلاص في كل قول وفعل.
وصَلَّى اللهُ على محمدٍ وعلى آلهِ وصحبه.