الظل
وحدي
أحاول انتشال ظلي
تحت شمسك اللاهبة.
ويحي من ظلي يتبعك أنت لا جسدي!
حين سقطتُ
أدميتُ وجودك حد الاحتضار،
بقيتُ ملقاةً
أجود بأنفاسي،
ألوذ بنفسي أن تشفق على بعضي،
لكنَّ في قلبي قسوةً تؤثرك على كمدي.
ويحي من شغفي؛
إذ يُهديني قربانًا إلى نفسي!