وقال هذه الأبيات مترجمًا
فيك يا أغلوطة الفكر
حار فكري وانقضى عمري
سافرت فيك العقول فما
ربحت إلا أذى السفر
رجعت حسرى وما وقعت
لا على عين ولا أثر
•••
يا واحد الذات كثير السعي
ومن تجلى ظاهرًا واحتجب
أنت لدى الفرس تسمى خذا
أنت تسمى الله عند العرب
•••
أول أنت ولكن أول
ما له في سانح الفكر ابتداء
آخر أنت ولكن آخر
ما له في راجح الحجر انتهاء