أم سري
زار الرصافي صديقه السكاكيني في القدس فارتجل عنده هذين البيتين يخاطب بهما قرينته السيدة سلطانة:
أأمَّ سَريٍّ أنت سلطانة البَها
أطاعك منه ما عصى الناس أجمعا
ولم يرَ نقصًا في مُحيَّاك ناظري
سوى أن كلَّ الحسن فيه تجمَّعا