بين اليأس والرجاء
ترى مُقلتي ما ليس تملكه يدي
وما زلت أسعى مُنفض الكفِّ مُحْوَجا
أرى بابَ رزقي من بعيد مُفتَّحًا
فآتيه ولَّاجًا فألفيه مُرتجا
وأيأس أحيانًا وأرجو فلم أكن
لأملكَ من شيء سوى اليأس والرجا