عمود السواري
وصفه المؤرخون للآثار المصرية من غير أن يرووا شعرًا يصف إحساس الشعراء نحوه، أو إعجابهم بدقة صنعه وارتفاعه الشاهق في الجو.
وبعدُ، فهذه عجالة تبين الاتجاهات المختلفة التي نظر بها الأدباء إلى آثار مصر في القديم والحديث، وكلها باستثناء الشاعر خليل مطران مُعجبةٌ بتلك الآثار، مسجلة ما تدل عليه من حضارة وعلم وخلق رفيع.