الإسكندرية
ليَ نفس موصولة بك ما عشـ
ـتُ وكالنجم أنت منِّيَ بعدا
هل تعيد الأيام فيك ليالـ
ـيَّ وعيشًا قضيته كان رغدا
بين نور الربيع والنرجس الغـ
ـضِّ وبحرٍ يروع جزرًا ومدا
ومدامٍ لم نقذها بمزاج
ونديم يسبيك لعبًا وجدا
ما حننَّا إلا إليها ولا ها
ج سواها لنا ادِّكارًا ووجدا
إن تعد أغتفر لدهريَ ما فا
ت وإلا فقد ترى الحرَّ جلدا