إلى مُدِلٍّ بجماله
يا قمرًا لا يعرف الأفولا
كل سنًى لا بدَّ أن يحولا
ووردةً لم تعهد أن يحولا
مَلاكِ ربِّي عمرَكِ القليلا
أهوِنْ بخطب يَهَبُ البديلا
ما أكثر الورد كما قد قيلا