أنت أسطورتي
أَنْتِ أُسْطُورَتِي جَعَلْتُكِ لِلأَجْيَالِ
أَبْهَى رَوَائِعِ الإِلْهَامِ
آهِ مِنْ رِقَّةِ الخُدُودِ وَمِنْ جَفْن
مَرِيضٍ مُكَحَّلٌ بِسِقَامِي
أَنْتِ مِنِّي بَرِيقُ عَيْنَيْكِ مِنْ
وَجْدِي وَهَذَا العَبِيرُ مِنْ أَحْلَامِي
شَفَةٌ مِنْ تَأَلُّمِي سَاعَةَ الوَصْلِ
وَأَنْفٌ مِنْ كِبْرِيَاءِ غَرَامِي