قائمة الأدوار١
الجنود
دون بيدرو Don
Pedro:٢ أمير أراجون.
دون جون
Don John:٣ أخ نغل لدون بيدرو.
السنيور بينديك
Bendick:٤ لورد من بادوا.
السنيور كلوديو
Claudio:٥ لورد من فلورنسا.
بالتازار
Balthasar.٦
كونراد
Conrade:٧ رفيق لدون جون.
بوراكيو
Borachio:٨ رفيق لدون جون.
لورد
Lord:٩ رفيق لدون جون.
منزل حاكم مسينا
ليوناتو
Leonato:١٠ حاكم مسينا.
أنطونيو
Antonio:١١ أخو ليوناتو.
هيرو
Hero:١٢ ابنة ليوناتو.
بياتريس
Beatrice:١٣ ابنة أخي ليوناتو.
مارجريت
Margaret:١٤ وصيفة هيرو.
أورسولا
Ursula:١٥ وصيفة هيرو.
غلام.١٦
أبناء مدينة مسينا
القس فرانسيس Friar
Francis.
دوجبري
Dogberry:١٧ كونستابل (رئيس الشرطة).
فيرجيز
Verges:١٨ نائب رئيس الشرطة.
أفراد
الحرس.١٩
جورج سيكول
George
Seacoal.
هيو أوتكيك
Hugh Oatcake.٢٠
١
كان المحرر «رو» (Rowe) صاحب
أول طبعة تتضمن قائمة بالأدوار (١٧٠٩) وتصنيفها وفقًا لمراتبها
وتوزيعها ما بين الرجال والنساء.
٢
أمير أراجون، يرجع أصله إلى منطقة تقع في شمال غربي
إسبانيا، على عكس أتباعه الإيطاليين. ومسينا ميناء كبير
يقع في شمال شرقي جزيرة صقلية، وكانت خاضعة للحكم الإسباني
في عصر شيكسبير.
٣
لا يُذكَر في الحوار أنه ابن سفاح حتى السطر ٤ / ١ / ١٨٨
«جون النغل»، ولكن ذلك منصوص عليه في طبعة المسرحية الأولى
في إطار الشخصيات التي تشارك في الحوار. ويختلف دور الشرير
الذي يقوم به هنا عن دور الشرير في مصادر الحبكة عند
شيكسبير في أنه لا ينافس «البطل» في حبِّه
«للبطلة».
٤
اسمه مشتق من الاسم اللاتيني (بينديكتوس)
(Benedictus) أو بينديكت
(Benedict) ويعني المبارك
أو البركة نفسها، واللفظة تشير اشتقاقًا إلى القول الطيب
أو ذي الكلام الحسن (bene
dicte) وهو اسم يناسب شخصًا ذرِب اللسان.
وكانت بادوا بلدته الأصلية مجتمعًا محليًّا صغيرًا يقع
غربي مدينة البندقية، ويشتهر بجامعته العريقة التي يشير
إليها شيكسبير في ترويض
السليطة قائلًا: إنها «حاضنة الفنون»
(١ / ١ / ٢).
٥
يشار في الحوار عدة مرات إلى صغر سن كلوديو، وكانت
فلورنسا التي يُنتسَب إليها مشهورة في إنجلترا في زمن
شيكسبير بأنها ذات تجارة مزدهرة وثقافة رفيعة وسلطة تزهو
بها.
٦
يستخدم شيكسبير الاسم في مسرحيات أخرى، وطبعة الفوليو
تستبدل بهذا الاسم اسمًا آخر هو جون ويلسون، ولكن العرف
جرى على استخدام الاسم الوارد في الطبعة الأولى وهو
بالتازار.
٧
يقول كونراد إنه سيد شريف (٤ / ٢ / ١٥).
٨
الاسم مشتق من كلمة بوراكو
(Boracho) الإسبانية التي
تعني المخمور أو السكير، وهي كلمة مستعارة من زجاجة الخمر
ذات الكساء الجلدي. وقد وردت اللفظة في أعمال معاصرة
بالمعنى نفسه، والمقصود هو «مدمن الخمر».
٩
لا تحدد أي طبعة، ولا يحدد أي شارح «عملَ» هذا
اللورد.
١٠
حاكم مدينة مسينا في صقلية، ويجمع الشرَّاح على أنه كان
ذا رتبة «متوسطة» في منطقة «محدودة».
١١
يشار إليه في أسماء الشخصيات الواردة في الطبعة الأولى.
وكذلك في الإرشادات المسرحية بها، بتعبير «الرجل الهرم»
فقط، ويبدو أنه كان يقيم مع أخيه أو في منزل ملاصق لمنزل
أخيه، وهو يشير إلى المكان الذي تجري فيه معظم أحداث
المسرحية قائلًا: «في بستاني» (١ / ٢ / ٨) وبالرغم مما
يذكر من أن له ابنًا، لا يظهر هذا الابن في المسرحية على
الإطلاق.
١٢
كان الاسم قد ساءت
سمعته بسبب إطلاقه على بطلة القصيدة التي كتبها كريستوفر
مارلو بعنوان هيرو
ولياندر (١٥٩٨م) وهي كاهنة في معبد فينوس
تتجاهل واجباتها «المقدسة» في سبيل عاشقها. وعندما استكمل
جورج تشابمان قصيدة مارلو الناقصة وجعل لياندر يغرق بسبب
هيرو، جعل هيرو تُغرِق نفسها أيضًا. وهكذا شاع عنها ما
يسميه النقاد «تعقيد ولائها الجنسي» إلى جانب إخلاصها إلى
حد التفاني. وتقابلها في حكاية بانديللو فتاة تُدعَى
فينيشيا (Fenicia) واسمها
مشتق من فينيكس (Phoenix)
وهي طائر العنقاء الخرافي الذي ارتبطت أسطورته بالقدرة على
البعث بعد الموت. انظر المقدمة.
١٣
الاسم مشتق من الكلمة اللاتينية
(Beatrix) وتعني «واهبة
البركة»، وربما كان اسمها ينطق بينريس أو بينيريس في عصر
شيكسبير، وفقًا لمقتضيات الوزن الشعري.
١٤
يصوِّرها شيكسبير اهتداءً بصورة داليندا في غضبة أورلاندو للشاعر الإيطالي
لودوفيكو أريوسطو (١٥٣٢م) وكانت وصيفة للأميرة جنيفرا،
وعشيقة بولييو، وهو الذي يقعنها بأن ترتدي ملابس مولاتها
ويتصنَّع أنه عاشق لمولاتها حتى يقنع خاطبها أريودانتي بأن
حبيبته خائنة (انظر المقدمة).
١٥
كان اسمها يُكتَب ويُنطَق أورسلى (٣ / ١ / ٤) بسبب وزن
الشعر.
١٦
يقتصر ظهور هذا الغلام على ٢ / ٣.
١٧
الاسم مشتق من الاسم العلمي لنباتٍ إنجليزي ينمو في
الريف، ثماره حمراء تشبه النبق، وهو ينمو وحده ولا يغرس
البشر شجيراته.
١٨
للاسم ثلاثة مصادر
محتملة: الأول اشتقاقه من
(verjuice) وهو عصير مر
للعنب الحصرم، والثاني أنه يشير إشارة غير مباشرة إلى ما
كان يُسمَّى «شرطة النطاق» وهي الشرطة المكلَّفة بعدم
تجاوز أحد نطاق حماية الذات الملكية، وكانت دائرة يبلغ نصف
قطرها نحو عشرين كيلومترًا، والثالث أنه يشير إلى هيئة
رجال «الحدود»، وكانوا من رجال الشرطة العاملين لدى
الكونستابل، وهو رئيس الشرطة، وكان رئيس الشرطة يُسمَّى
«الكونستابل» ويقابله في أيامنا هذه في إنجلترا
(Chief Constable) في حين
أن كلمة كونستابل نفسها أصبحت تُطلَق على أي شرطي في
إنجلترا، وعادةً ما تسبقها كلمة شرطة، وتختصر إلى
(P.C.).
١٩
كان هؤلاء يمثِّلون مجموعة مختارة من أبناء الحي، ويتلخص
عملهم في القيام بدوريات منتظمة في الشوارع للتأكد من
«استتباب الأمن» وعدم دخول أغراب، ولذلك يخاطِبون بعضهم
بعضًا بلقب «يا ابن الحي». ويظهر في المسرحية منهم أربعة
على الأقل، يحمل اثنان منهم أسماء محددة.
٢٠
«سيكول» هو الفحم الحجري، وكان يُطلَق عليه الفحم البحري
لأنه كان يصل عن طريق البحر، و«أوتكيك» يعني فطيرة
الشوفان، وعلى شيوع هذين الاسمين في إنجلترا آنذاك فإن
اختيار شيكسبير لهما يقصد إلى الإضحاك، ومن المحال إيجاد
مقابل عربي موازٍ، فالأسماء لا تُترجَم، ونقل التأثير لا
يأتي إلا بالتمصير.
٢١
يشار إليه أيضًا بلقب «حضرة الكاتب» (٤ / ٢ / ٢) وهو
القَنْدَلفت، وهو خادم في الكنيسة ولكنه يعرف القراءة
والكتابة.
٢٢
تشير الإرشادات المسرحية إلى وجود ثلاثة مراسيل، وليسوا
بالضرورة الشخص نفسه، والمرسال الذي يظهر في المشهد الأول
من المسرحية ذو رتبة عسكرية لا شك.