مقدمة الطبعة الثانية
هذا كتاب السنة الماضية، حذف منه فصل وأثبت مكانه فصل وأضيفت إليه فصول، وغير عنوانه بعض التغيير.
وأنا أرجو أن أكون قد وُفقت في هذه الطبعة الثانية إلى حاجة الذين يريدون أن يدرسوا الأدب العربي عامة والجاهلي خاصة من مناهج البحث وسبل التحقيق في الأدب وتاريخه.
وهو على كل حال خلاصة ما يُلقى على طلاب الجامعة في السنتين الأولى والثانية في كلية الآداب.