سرب من الحور١
سرب من الحور الفوا
تن كالزهور نواضرُ
ألهمنني وأحطن بي
فجرى بشعري الخاطر
ألهمنني وشككن بي
ونسين أني شاعر
فإذا اعترفن فإنني
للفضل دومًا ذاكر
وأنا ﻟ «فلَّة» عارفٌ
وإلى «أمينة» شاكر
١
كان الشاعر في حفل بجمعية نسوية سنة ١٩٥٠ فالتف حوله سرب من الفتيات يسألنه
هل يستطيع أن يرتجل شعرًا؟ فقال هذه الأبيات.