مصير آل دارناواي: شكُّ الأب براون (٣١)
اثنانِ منَ الرسَّامِين؛ أحدُهما مَحليٌّ والآخَرُ زائر، يَجِدانِ أنفسَهما في خِضمِّ لعنةٍ غامضةٍ تُصيبُ عائلةَ «آل دارناواي» العريقة. يَكتشفُ الفنانُ المحليُّ لوحةً زيتيةً لأولِ رَجلٍ سقطَ ضحيةَ هذه اللعنة، وعلى حافَةِ الإطارِ الخارجيِّ لِلَّوحةِ سُطِّرت كلماتٌ مسجوعةٌ تصفُ مُلابَساتِ الأحداثِ المشئومة. طبقًا لهذه اللعنة، منَ المفترَضِ أن يموتَ الوريثُ السابعُ في العائلة، ثم الوريثُ الرابعَ عشَر، وهكذا. ثمَّ يَصِلُ شاب، هو الوريثُ الرابعَ عشَر، قادمًا من أستراليا، ويتعيَّنُ عليه بمقتضى تقليدٍ عائليٍّ قديمٍ أن يتزوجَ من ابنةِ عمِّه الجميلة، سيدةِ هذا المنزل. وعندما يُعثُرُ عليه ميتًا قبلَ إتمام هذا الزواجِ، تُثارُ من جديدٍ الأقاويلُ عن الأقدارِ والمصائرِ المحتومةِ بحُكمِ اللعنة القديمة. فهل ثَمةَ مصيرٌ محتومٌ ولعنةٌ تُحدِقُ بهذه العائلةِ بالفعل، أم أنَّ شيئًا آخرَ يَجري؟ تُرى هل سيتمكَّنُ «الأبُ براون» من حلِّ لُغزِ تلك اللعنة؟ اقرأ القصةَ المثيرةَ لتتعرَّفَ على التفاصيل.