المَدَائِحَ والتّهَاني
(١) تهنئة عبد الحليم عاصم باشا بإسناد إمارة الحجّ إليه (سنة ١٣١٣هـ)
(٢) تهنئة الأستاذ الإمام الشيخ محمّد عبده بمنصب الإفتاء (١٣١٧هـ–١٨٩٩م)
وقال يمدحه ويصف حضرته:
(٣) مدحة محمود سامي البارودي باشا (نشرت في ١٥ أكتوبر سنة ١٩٠٠م)
(٤) تهنئة لسموّ الخديوي عبّاس الثاني بعيد الفطر (١٣١٨هـ–١٩٠١م)
وقال أيضًا يمدحه ويهنّئه بعيد جلوسه في ٨ يناير سنة ١٩٠١م:
(٥) تهنئة الأمير محمّد عبد المنعم (نشرت في ٣٠ يناير سنة ١٩٠١م)
وكان وليَّا لعهد أبيه الخديو عبّاس؛ قالها في ذكرى مولده لأوّل العام الثالث من عمره
(٦) تهنئة السلطان عبد الحميد بعيد جلوسه (نشرت في ٢سبتمبر سنة ١٩٠١م)
(٧) تهنئة جلالة إدوارد السابع بتتويجه (نشرت في ٩ أغسطس سنة ١٩٠٢م)
(٨) إلى الأُستاذ الإمام الشيخ محمّد عبده
قالها في سفر له إلى بعض بلاد الوجه البحري، وكان مصاحبًا له في هذا السفر
وقال يهنّئه بعودته من سياحته في بلاد الجزائر (نشرت في ٦ أكتوبر سنة ١٩٠٣م)
وقال فيه عند عودته من بعض أسفاره:
وقال مدافعًا عنه أيضًا ضدّ مَنْ حمل عليه من أعدائه في الصحف ورسموا له صورًا تزري بقدره:
(٩) تهنئة الخديوي عبّاس الثاني بعيد الأضحى سنة ١٣٢١هـ (نشرت في ٢٥ فبراير سنة ١٩٠٤م)
وقال أيضًا يهنّئ سموّه بالعام الهجريّ: (نشرت في ١٩ مارس سنة ١٩٠٤)
(١٠) تهنئة إلى رفعت بك بوكالته لمصلحة السجون
(١١) مدحة كتب بها إلى محمّد بك هلال
(١٢) تهنئة (عليّ حيدر بك) بعيد الأضحى
وكان مديرا لبني سويف إذ ذاك
(١٣) تهنئة سليمان أباظة باشا بإبلاله من مرض ألمّ به، وبعرس نجله (عليّ بك)
(١٤) فكتور هوغو (نُشرت سنة ١٩٠٧م)
(١٥) تهنئة سموّ الخديوي عبّاس الثاني بعيد الأضحى (١٣٢٥هـ–١٩٠٨م)
(١٦) تهنئة السلطان عبد الحميد بعيد جلوسه (نشرت في أوّل سبتمبر سنة ١٩٠٨م)
(١٧) إلى أحمد شوقي بك
يهنّئه حين أُنعم عليه بالرتبة الأولى العلميّة
(١٨) تهنئة الخديوي عبّاس الثاني بقدومه من الحجّ (١٣٢٧هـ–١٩٠٩م)
(١٩) تحيّة محمّد سعيد باشا
بمناسبة عودته من أوربا في اليوم الحادي عشر من شهر شوّال سنة ١٣٣٠هـ وكان رئيسًا للحكومة إذ ذاك
(٢٠) إلى أمين واصف بك (نُشرا في ٩ مايو سنة ١٩١٢م)
قال هذين البيتين ليُكتبا في لوحة مهداة إليه من مدرسة طوخ الصناعيّة؛ إذ كان مديرًا للقليوبيّة
•••
وقال يودّعه: أنشدها في حفل أقامه كبار موظفّي مديريّة القليوبيّة؛ إذ كان مديرًا لمديريّتهم ونُقِل. (نشرت في ٩ مايو سنة ١٩١٢م)
(٢١) تهنئة محمود سامي بك (باشا) (نشرت في ١٢ يوليه سنة ١٩١٢م)
قالها في حفل أقيم لتكريمه بفندق الكونتننتال لمناسبة ترقيته إلى منصب كبير في نِظارة الأشغال
(٢٢) إلى الدكتور علي إبراهيم بك (باشا) الجرّاح المعروف (نشرت في ١٥ سبتمبر سنة ١٩١٢م)
(٢٣) تحيّة خليل مطران بك
أنشدها في حفل أقيم بدار الجامعة المصريّة لتكريمه بمناسبة الإنعام عليه بالنيشان المجيدي يوم ٢٤ أبريل سنة ١٩١٣م
(٢٤) تهنئة له أيضًا للإنعام عليه بالوِسام السابق ذكره (نشرت في أوّل أبريل سنة ١٩١٣م)
(٢٥) تحيّة إلى واصف غالي بك (باشا)
أنشدها في فندق شبرد في ٤ يونية سنة ١٩١٤ عندما نشر كتابه المعروف «بحديقة الأزهار» الذي ترجم فيه بعض الشعر العربي القديم إلى اللغة الفرنسيّة، وكان يُلقي محاضراتٍ وخطبًا في فرنسا ينوّه فيها بالعرب ومصر والشرق.
(٢٦) تهنئة المغفور له السلطان حسين كامل بالسلطنة (نشرت في أوّل يناير سنة ١٩١٥م)
(٢٧) إلى الطبيبة (لونا) (نشرت في ١٥ فبراير سنة ١٩١٦م)
قال هذين البيتين فيها بمناسبة طفلة رُزِقها صديقُه محمّد بك بدر وكانت (لونا) هي المولّدة
(٢٨) ذكرى شكسبير (نشرت في ١ مارس سنة ١٩١٦م)
قالها تلبية لدعوة المجمع العلميّ بإنجلترا الذي أقام احتفالاً بذكرى شكسبير لمرور ثلثمائة عام على وفاته
(٢٩) إلى عظمة السلطان حسين كامل (نشرت في ٦ مايو سنة ١٩١٦م)
ألقاها بين يديه أثناء زيارته لمدينة طنطا في السرادق الذي أقيم له هناك
(٣٠) عمر بن الخطَّاب
أنشدها في الحفل الذي أُقيم لسماع هذه القصيدة بمدرج وزارة المعارف بدرب الجماميز مساء الجمعة ٨ فبراير سنة ١٩١٨م
مقتل عمر
إسلام عمر
عمر وبيعة أبي بكر
عُمَر وعليّ
عمر وجَبلة بن الأيهم
عمر وأبو سفيان
عُمر وخالد بن الوليد
عُمَر وعَمْرو بن العاص
عمر وولده عبد الله
عمر ونصر بن حجاج
عُمَر ورسول كسرى
عُمَر والشورى
مِثالُ من زُهدِه
مِثالٌ مِن رَحْمَته
مِثالُ من تَقَشُّفِه ووَرَعِه
مِثالٌ من هَيْبَته
مِثالُ من رُجوعِه إلى الحقّ
عُمَرُ وشَجَرَةُ الرِّضْوان
الخاتمة
(٣١) تحيّة محمّد عسران عبد الكريم
أنشدها في الحفل الذي أقيم لتكريمه في فندق شبرد في ٧ يوليو سنة ١٩١٩م حين استقال من الحكومة أوّل مرّة، وهي على لسان تجّار الغلال
(٣٢) تحيّة أحمد شوقي بك (نشرت في ١٤ أغسطس سنة ١٩١٩م)
وكان حافظ قد أعدّها ليستقبله بها عند قدومه إلى مصر من منفاه بالأندلس، ولكنّه عجّل بنشرها قبل قدومه مخافة أن يلحقه القدر المحتوم، كما قال في رسالته إلى الأهرام
(٣٣) في حفل عُكاظ
أنشد هذه القصيدة في حفل من الأدباء والشعراء برآسة أحمد شوقي بك بدار التمثيل العربي؛ لتحيّة جريدة عكاظ يوم ٣ ديسمبر سنة ١٩٢٠، وقد سمّى صاحب الجريدة هذا الحفل: «سوق عكاظ». وهي تتضمّن مدحا لشوقي بك رئيس الحفل، ونعيًا على المصريِّين امتهانهم لجثث ملوكهم الأقدمين:
(٣٤) مدحة للمغفور له (فؤاد الأوّل)
أنشدها بين يدي جلالته حين زيارته مدرسة فؤاد الأوّل بقصر الزعفران في ديسمبر سنة ١٩٢٢م
(٣٥) تهنئة المغفور له سعد زغلول باشا بالنجاة (نشرت في ١٣ يولية سنة ١٩٢٤م)
قالها على أثر الاعتداء عليه بإطلاق النار في محطّة القاهرة، إذ كان مسافرًا إلى الإسكندريّة
وقال فيه أيضًا: أنشدها في الحفل الذي أقامه أعضاء البرلمان يوم الخميس ٢٤ يولية سنة ١٩٢٤ بكازينو سان استفانو بالإسكندرية؛ تكريمًا لسعد، وابتهاجًا بنجاته من حادث الاعتداء عليه:
(٣٦) إلى الأستاذ أحمد لطفي السيّد بك (باشا)
وجَهها إليه حين ترجم كتاب الأخلاق لأرسطو سنة ١٩٢٤م
(٣٧) إلى حفني بك محمود (نشرت في ١١ مايو سنة ١٩٢٦م)
قالها حين رشّحه الوفد لعضويّة البرلمان عن بندر الجيزة
(٣٨) إلى سعد زغلول باشا (نشرت في ٧ نوفمبر سنة ١٩٢٦م)
أنشدها بين يديه على أثر قدومه من مسجد وصيف إلى العاصمة على الباخرة دندرة
(٣٩) تهنئة أحمد شوقي بك
أنشدها في المهرجان الذي أقيم لتكريمه بالأوبرا في ٢٩ أبريل سنة ١٩٢٧م وقد اشترك فيه بعض شعراء الأقطار الشرقيّة
(٤٠) إلى المحتفلين بتكريم حافظ (نشرت في ٣١ يناير سنة ١٩٢٨م)
بيتان قالهما في المأدُبة التي أقامها بعض أدباء الغرب في (جروبي) لتكريمه هو (وشوقي) (ومطران)
(٤١) تحيّة لجمعيّة المرأة الجديدة (نشرت في ١٢ أبريل سنة ١٩٢٨م)
(٤٢) إلى محمّد حُسين هيكل بك وخليل مطران بك (نُشرت في ١٨ أبريل سنة ١٩٢٨م)
قالها في مناظرة كانت بين هيكل ومطرانَ في مدرّج كلّيّة الآداب، موضوعها: «هل الأدب العربي — قديمه وحديثه — يكفي وحده لتكوين الأديب؟»
(٤٣) تحيّة الشأم (نشرت في ٢ يونيه سنة ١٩٢٩م)
أنشدها في الحفل الذي أقيم لسماع هذه القصيدة بالجامعة الأميركيّة ببيروت
(٤٤) تهنئة محمّد محمود باشا (نشرت في ٢٦ مايو سنة ١٩٢٩م)
بلقب دكتور الشرف في الحقوق الذي منحته إيّاه جامعة أكسفورد، وكان رئيسًا للوزارة إذ ذاك
(٤٥) إلى الدكتور علي إبراهيم بك (باشا) (نشرت في ٢٥ يوليه سنة ١٩٣٠م)
قالها وقد عمل الدكتور عمليّة لصاحب الدولة محمّد محمود باشا
وقال فيه أيضا: (ارتجلهما في حفل أقيم لتكريمه سنة ١٩٣٠م)
(٤٦) إلى المستشار محمود غالب بك والأستاذ أحمد لطفي السيّد بك مدير الجامعة المصريّة (نشرت في ٣١ مارس ١٩٣٢م)
(٤٧) إلى الدكتور طه حسين (نشرا في ٧ أبريل سنة ١٩٣٢م)
أنشدهما في حفل أقيم للدكتور بفندق مينا هاوس من طلبة الجامعة بعد فصله من منصبه
(٤٨) تهنئة المغفور له جلالة الملك فؤاد بعيد جلوسه
(٤٩) تهنئة لصاحب السعادة نجيب الهلالي بك
قال هذين البيتين مرتجلاً عندما تولّى وكالة المعارف للتعليم الفنّيّ والفنون الجميلة سنة ١٩٢٩م