المَرَاثي
(١) رثاء عثمان السيّد أباظه بك سنة ١٩٨٦م
(٢) رثاء سليمان أباظه باشا (قيلت في سنة ١٨٩٧م)
وقال يرثيه أيضًا:
(٣) رثاء الملكة فكتوريا (نشرت في ٢٤ يناير سنة ١٩٠١م)
(٤) بيتان كُتبا على قبر السيّد عبد الرحمن الكواكبي (في سنة ١٩٠٢)
(٥) رثاء محمود سامي البارودي باشا (نشرت في ٢٢ يناير سنة ١٩٠٥م)
(٦) رثاء الأستاذ الإمام الشيخ محمّد عبده (نشرت في ٢٢ أغسطس سنة ١٩٠٥م)
(٧) رثاء مصطفى كامل باشا (نشرت في ١٢ فبراير سنة١٩٠٨)
(٨) رثاء مصطفى كامل باشا أيضًا
أنشدها في حفل الأربعين في ٢٠ مارس سنة ١٩٠٨م
(٩) رثاء قاسم أمين بك (نشرت في ٦ يونيه سنة ١٩٠٨م)
(١٠) ذكرى مصطفى كامل باشا (نشرت في ١٢ فبراير سنة ١٩٠٩م)
أنشدها في الحفل الذي أقيم عند قبره لإحياء ذكراه الأولى
(١١) رثاء تولستوي (نشرت في نوفمبر سنة ١٩١٠م)
(١٢) رثاء رياض باشا (نشرت في ٢٩ يوليه سنة ١٩١١م)
أنشدها على قبره في حفل الأربعين
(١٣) رثاء الشيخ علي يوسف صاحب المؤيّد (نشرت في ٥ ديسمبر سنة ١٩١٣م)
أنشدها في الحفل الذي أقيم لتأبينه بمنزل السادات
(١٤) رثاء علي أبي الفتوح باشا (نُشرت في ٩ فبراير سنة ١٩١٤م)
أنشدها في الحفل الذي أقيم لتأبينه في الجامعة
(١٥) رثاء فتحي وصادق (نشرت في أوّل أبريل سنة ١٩١٤م)
قالها في رثاء الطيّارين العثمانيّين فتحي بك وصادق بك اللذين سقطت بهما الطيّارة قرب دمشق، وكانا يعتزمان الطيران من دمشق إلى القدس ثمّ إلى مصر، ويؤمل فيها وصول الطيّار الآخر نوري بك سالمًا
(١٦) رثاء الدكتور شبلي شميل
أنشدها في الحفل الذي أقيم في نادي جمعيّة الاتّحاد السوريّ في مساء الأحد ٩ فبراير سنة ١٩١٧م
(١٧) رثاء جورجي زيدان سنة ١٩١٤
(١٨) رثاء إبراهيم حسن باشا ومحمّد شكري باشا
أنشدها في الحفل الذي أقيم لتأبينهما في مدرسة القصر العَيني في ٢٣ فبراير سنة ١٩١٧م
(١٩) رثاء المغفور له الشيخ سليم البشري (نشرت في ١٧ أكتوبر سنة ١٩١٧م)
أنشدها عند دفنه
(٢٠) رثاء المغفور له السلطان حسين كامل (نشرت في أوّل نوفمبر سنة ١٩١٧م)
(٢١) رثاء باحثة البادية (نشرت في سنة ١٩١٨م)
(٢٢) رثاء محمّد فريد بك (في سنة ١٩١٩م)
(٢٣) رثاء عبد الله أباظه بك
(أنشد هذين البيتين على قبره في سنة ١٩١٩م)
(٢٤) رثاء عبد الحميد رمزي (نشرت في ٦ مارس سنة ١٩٢٠م)
قالها على لسان إبراهيم رمزي بك في حفل تأبين ابنه عبد الحميد، وكان طالبًا بالمدارس الثانويّة، ولم يَقوَ أبوه على الكلام في هذا الحفل، فناب عنه حافظ وقال هذه القصيدة:
(٢٥) رثاء عبد الحليم المصري الشاعر المعروف (نشرت في ٨ يوليه سنة ١٩٢٢م)
(٢٦) ذكرى الأستاذ الإمام الشيخ محمّد عبده
أنشدها في الحفل الذي أقيم بالجامعة المصريّة في يوم الثلاثاء ١١ يوليه سنة ١٩٢٢م وقد ضمّنها رثاء المرحوم حفني ناصف بك
(٢٧) تأبين حسن عبد الرازق باشا وإسماعيل زهدي بك
قالها في الحفل الذي أقامه الأحرار الدستوريّون لتأبين الفقيدي (يوم الأربعين ٢٦ ديسمبر سنة ١٩٢٢م)ن
(٢٨) رثاء إسماعيل صبري باشا
أنشدها في حفل التأبين الذي أقيم في فناء مدرسة المعلّمين بالمنيرة في مايو سنة ١٩٢٣م، وحين وقف لإنشاد هذه القصيدة.. أكثر المجتمعون التصفيق ترحيبًا به، فقال مرتجلاً:
ثمّ ابتدأ في إنشاد قصيدته:
(٢٩) رثاء سعد زغلول (نشرت في ٢١ يوليه سنة ١٩٢٣م)
(٣٠) رثاء محمّد سليمان أباظه بك (في سنة ١٩٢٣م)
(٣١) ذكرى المرحوم محمّد أبي شادي بك
(٣٢) رثاء المغفور له سعد زغلول باشا
أنشدها في الحفل الذي أقيم لتأبين الفقيد في ٧ أكتوبر سنة ١٩٢٧م
(٣٣) رثاء أمين الرافعي بك
أنشدها في الحفل الذي أقامه الحزب الوطني لذكرى الشهداء في ١٦ فبراير سنة ١٩٢٨م
(٣٤) رثاء الدكتور يعقوب صرّوف
أنشدها في الحفل الذي أقيم لتأبينه بدار الأوبرا الملكيّة في ٣٠ مارس سنة ١٩٢٨م
(٣٥) رثاء عبد الخالق ثروت باشا
أنشدها في الحفل الذي أقيم بالأوبرا الملكية لتأبينه في يوم السبت ١٠ نوفمبر سنة ١٩٢٨م
(٣٦) رثاء محمود سليمان باشا (نشرت في ١٩ فبراير سنة ١٩٢٩م)
(٣٧) تأبين محمّد المويلحي بك (نشرت في ١٨ أبريل سنة ١٩٣٠م)
أبيات قالها وهو يسير خلف نعشه
وقال يرثيه أيضًا: أنشد هذه القصيدة في حفل التأبين الذي أقيم في مسرح حديقة الأزبكيّة في ١٣ يونيه ١٩٣٠م
(٣٨) رثاء عبد الحليم العلايلي بك (نشرت في ٦ مايو سنة ١٩٣٢م)
وقال يرثيه أيضًا: (نشرت في ١٦ يونيه ١٩٣٢م)
(٣٩) رثاء محمود الحمولي
وهو ابن المرحوم عبده الحمولي المغنّي المعروف، وكان قد مات بعد قرانه بقليل
(٤٠) رثاء حبيب المطران باشا
(٤١) رثاء المرحوم أحمد البابلي
(٤٢) تعزية المرحوم محمود سامي البارودي باشا في ابنته
وقال يرثيها أيضًا:
(٤٣) «من مرثيّة وهميّة»
بلغ حافظًا أنّ جورج الخامس ملك إنجلترا قد توفِّي، فلم يكد يسمع هذا النبأ حتى بدأ ينظم قصيدة في رثائه، ثمّ تبيّن له — بعدُ — عدمُ صحّة هذا الخبر وقد وقفنا على بيتين من هذه المرثيّة، وهما:
(٤٤) شهداء العلم (جريدة السفور (١٥ أبريل سنة ١٩٢٠))
في سنة ١٩٢٠ أوفدت مصر أوّل بعثة دراسيّة من شبابها النابه إلى أوربا لاستكمال دراساتهم العليا في جامعاتها، وقد ذهبوا جميعًا ضحيّة حادث أليم وقع للقطار الذي كان يقلّهم عبر إيطاليا في أكبر كارثة للسكك الحديديّة شهدتها أوربا.
وكان وَقْع المصاب الفادح بالغ الألم والأثر في مصر وفي سائر البلاد العربيّة والأجنبيّة. وقد رثاهم شاعر النيل بهذه القصيدة التي ألقيت في حفل جريدة السفور التي أقيمت مساء ١٤ من أبريل سنة ١٩٢٠.
(٤٥) رثاء فقيد العلم والوطن محمّد عاطف بركات باشا (المقطّم في ١٣ سبتمبر ١٩٢٤)
(أُلقِيت في حفل تأبينه)
(٤٦) رثاء الأديب مصطفى لطفي المنفلوطي
(٤٧) رثاء أحمد حشمت باشا
كان أحمد حشمت باشا من رجالات مصر في العصر السابق، وليَ مناصب القضاء والإدارة ثمّ وزيرًا للمعارف «التربية والتعليم الآن».
وقد ناصَر الأدب واللغة العربيّة في عصر اشتدّت حملة الاستعمار والمبشّرين عليها شدّة مسعورة، وكانت له — رغم منصبه الوزاري ووجود مستشار المعارف الإنجليزي — مواقفُ مشهودة، خرجت بفضلها اللغة العربيّة سليمة خالصة لأهلها، وحفظت عليهم لسانهم العربيّ المبين.
وكان من الطبَعِيِّ أن تقوم الصلة قويّة متينة بين حشمت باشا وشاعر النيل، وأن يقرِّبَه الوزير إليه، ويعيّنه رئيسًا للقسم الأدبي بدار الكتب المصريّة. فكان عملا جريئًا من الوزير أن يعيّن في وظيفة حكوميّة، أديبًا يطارد الاستعمار ويطارده الاستعمار في عصر الاستعمار.
ولقد رثاه الشاعر سنة ١٩٢٦ بهذه المرثية المنبعثة من ضمير ووجدان الشاعر الوطنيّ الوفيّ الكليم.