الإخْـوَانيَّـات
(١) ذكرى وتشوُّق (نشرت في سنة ١٩٠٠م)
كتب بها من السودان إلى صديقه محمّد بك بيرم
(٢) عتاب محمّد البابلي بك (نشرت في سنة ١٩٠٠م)
(٣) بين حافظ وداود عمّون (نُشرت في ٢٦ مارس سنة ١٩٠٢م)
بعث حافظ بهذه القصيدة إلى داود عمّون بك الشاعر اللبناني والمحامي المعروف، فأجابه عليها بقصيدة تأتي بعدُ.
(٤) أبيات داود بك التي أجاب بها حافظًا
(٥) (إلى إسماعيل صبري باشا) عند استقالته من وكالة الحقّانيّة (نُشرت في ٩ فبراير سنة ١٩٠٧م)
(٦) ذكرَى وتشوّق (نشرت في ١٥ يوليه سنة ١٩٠٨م)
كتب بها إلى صديقه أحمد بك بدر وهو في كُلّيّة أدنبره بإنجلترا
(٧) شكـر
أنشد هذه القصيدة في فندق الكونتننتال في الحفل الذي أقيم لتكريمه في يوم الجمعة ٣١ مايو ١٩١٢م
(٨) إلى حفني ناصف بك (نشرت في ٥ أكتوبر سنة ١٩١٢م)
قالها في حفل أقامه أعضاء نادي طنطا لتكريم حفني بك؛ لانتقاله من القضاء إلى التفتيش بنظارة المعارف
(٩) اعتذار إلى أحمد شوقي بك (نشرت في ١٥يناير سنة ١٩١٣م)
كتب به إليه حينما أقيم حفل زواج كريمته السيّدة أمينة هانم بحامد العلايلي بك في كرمة ابن هانئ ولم يحضره حافظ لمرض ألمّ به
(١٠) دُعـابـة (نشرت في ١٥ يوليه سنة ١٩١٣م)
رُزق الشيخ أمين تقيّ الدين الأديب السوريّ بمولود سمّاه حافظًا، وقال فيه:
فقال حافظ:
فقال الشيخ أمين:
فقال حافظ:
(١١) بين شوقي وحافظ (نشرت في سنة ١٩١٧م)
كان (أحمد شوقي بك) قد بعث بأبيات ثلاثة وهو في منفاه بالأندلس إلى حافظ، وهي:
(١٢) فأجابه حافظ بهذه الأبيات (نشرت في ٨ مايو سنة ١٩١٧م)
(١٣) بين حافظ والهرّاوي
احتجب المرحوم حافظ إبراهيم بك حين كان بدار الكتب المصريّة بعض أيّام في بيته بالجيزة سنة ١٩١٨م فذهب صديقه محمّد الهرَّاوي الشاعر المعروف ليزوره، ولمّا رآه على غير حالته المألوفة جالت بعض المعاني في خاطره، فارتجل هذه الأبيات:
فأجابه حافظ على البديهة أيضًا:
(١٤) دعابة كتب بها إلى السيّد محمّد الببلاوي نقيب الأشراف
(لمّا ولِي نقابة الأشراف في سنة ١٩٢٠م)
(١٥) استئذان الرئيس (نشرا في ٢٥ نوفمبر سنة ١٩٢٤م)
بيتان ارتجلهما في الاستئذان على المغفور له سعد زغلول باشا
(١٦) دعابـة
قالها في الدكتور محجوب ثابت سنة ١٩٢٧م، وكان كلاهما في ضيافة المرحوم سعد زغلول باشا في مسجد وصيف، وكان الدكتور — فيما قالوا — مشغولاً بأمرين إذ ذاك: وزارة يتولاّها، وفتاة غنيّة من بيت عريق يتزوّجها وإلى هذا يشير الشاعر في هذه القصيدة:
(١٧) دمع السرور
قال هذين البيتين عند زيارته للمجمع العلميّ بدمشق
(١٨) دعابة كتب بها إلى صديق له
وكانت جوابًا عن قصيدة دعابية أيضًا بعث بها إليه هذا الصديق
(١٩) عتاب كتب به إلى محمّد سليمان أباظة بك
(٢٠) استعطاف
بعث به للأستاذ الإمام الشيخ محمّد عبده
(٢١) وداع محمّد المويلحي بك حين سفره إلى معرض باريس
وقال يستقبله عند عودته من هذا المؤتمر:
(٢٢) عتاب كتب به إلى جماعة من أصحابه
(٢٣) ذِكرى
كتب بها من السودان إلى طائفة من إخوانه
(٢٤) وداع لصديقيه محمّد بدر وأحمد بدر عند سفرهما إلى بلاد الإنجليز للتعلّم
(٢٥) إلى أحمد شوقي بك يُودّعه حين سفره إلى مؤتمر المستشرقين
(٢٦) إلى صديقه محمّد عبده البابليّ بك يعاتبه
كتب بها إليه من السودان
وكتب إليه أيضًا يعاتبه ويداعبه:
وكتب إليه أيضًا يتشوّق:
(٢٧) شُكْرُ وزيرٍ زار حافظًا في منزله
(٢٨) دعابة كتب بها إلى الأستاذ حامد سري
في يوم زفافه (٢ نوفمبر ١٩١٧) يستهديه من طعام العرس وثيابًا يلبسها، وكانا إذ ذاك متجاورين بالجيزة: