الاجْتِماعيَّات
(١) حريق ميت غمر (نشرت في ٧ مايو سنة ١٩٠٢م)
(٢) إلى الأرض (بركان مارتنيك سنة ١٩٠٢م)
(٣) اللغة العربيّة تنعِي حظّها بين أهلها (نُشرت في سنة ١٩٠٣م)
(٤) زواج الشيخ علي يوسف صاحب (المؤيّد) (نشرت في سبتمبر سنة ١٩٠٤م)
قالها ينعي فيها على المصريين بعض العيوب الاجتماعيّة، وما يراه من فوضى الرأي وقلّة الثبات عليه
(٥) إلى رجال الدنيا الجديدة (في ٢٦ مايو سنة ١٩٠٦م)
أنشدها في الحفل الذي أقامته كلّيّة البنات الأمريكيّة بمصر لتوزيع الشهادات على خرّيجاتها
(٦) مدرسة مصطفى كامل
أنشدها في الحفل الذي أقامته المدرسة لتوزيع الجوائز على المتقدّمين من تلاميذها في ٣٠ نوفمبر سنة ١٩٠٦م
(٧) إلى ناظر المعارف سعد زغلول باشا (نشرت في ١٣ديسمبر سنة ١٩٠٦م)
(٨) الحثّ على تعضيد مشروع الجامعة (نشرت في ١٩ مارس سنة ١٩٠٧م)
أنشدها في الحفل الذي أقامه محفل الصدق الماسوني في دار التمثيل العربيّ، وخصّص إيراده لمشروع الجامعة المصريّة
(٩) سورية ومصر (نشرت في ٢٥ مارس سنة ١٩٠٨م)
أنشدها في الحفل الذي أقامه لتكريمه جماعةٌ من السوريّين بفندق شبرد
(١٠) في الحثّ على تعضيد مشروع الجامعة
أنشدها في الحفل الذي أقيم في «تياترو برنتانيا» في ٨ مايو سنة ١٩٠٨م
(١١) رعاية الأطفال
أنشدها في الحفل الذي أقامته هذه الجمعيّة في الأوبرا في ٨ أبريل سنة ١٩١٠م
(١٢) مدرسة البنات ببورسعيد
أنشدها في حفل أقيم ببورسعيد في ٢٩ مايو سنة ١٩١٠م لإعانة تلك المدرسة
(١٣) ملجأ رعاية الأطفال (نشرت في أوّل فبراير سنة ١٩١١م)
أنشدها في حفل أقامته جماعة رعاية الأطفال بالأوبرا، وقد استهلها بوصف القطار
(١٤) إلى الخديوي عبّاس
قالها عند عودة سموّه من دار الخلافة وقد عرض ليها لِمَا كان في مصر من الخلاف بين المسلمين والأقباط في سنة ١٩١١م
(١٥) محاورة بين حافظ وخليل مطران في حفل أقامته جمعيّة رعاية الطفل بالأوبرا (نشرت في ٣١ مارس سنة ١٩١٣م)
(١٦) دعوة إلى الإحسان (نشرت في سنة ١٩١٥م)
(١٧) العدوّ والصديق ترجمة عن ڤولتير (نشر هذا البيت في ١٥يناير سنة ١٩١٦م)
(١٨) جمعيّة الاتّحاد السوريّ
أنشدها في حفل خيريّ أقامته هذه الجماعة في الأوبرا السلطانيّة لإعانة الطلبة الشاميّين بالأزهر ليلة الثلاثاء ١٥ يناير سنة ١٩١٦م
(١٩) الجمعيّة الخيريّة الإسلاميّة (نشرت في ٢٨ مارس سنة ١٩١٦م)
أنشد هذه القصيدة بين يدي المغفور له السلطان حسين كامل في ليلة أحيتها الجمعيّة الخيريّة بالأوبرا السلطانيّة. وقد قالها على لسان صنيعة من صنائع الجمعيّة كان يتيمًا بائسًا، فكفلته الجمعيّة حتّى اكتمل عقلا وعِلمًا.
(٢٠) جمعيّةُ إعانة العميان
قالها في حفل أقامته الجمعيّة لبناء مدرسة للعميان الأحداث بالأوبرا في ١٩ديسمبر سنة ١٩١٦م ونشرت في اليوم التالي
(٢١) ملجأ الحرّيّة (نشرت في ١٩ مايو سنة ١٩١٩م)
(٢٢) جمعيّة الطفل
أنشدها في الحفل الذي أقامته هذه الجمعيّة في يوم الثلاثاء أوّل مايو سنة ١٩٢٨م
(٢٣) كلّيّة البنات الأمريكيّة (نشرت في ٢٦ مايو سنة ١٩٢٨م)
قالها في الحفل الذي أقامته الكلّيّة لتوزيع الشهادات والجوائز على الفائزات
(٢٤) الأزبكيّة
(٢٥) نشيد الشبّان المسلمين
(٢٦) غلاء الأسعار
(٢٧) أضرحة الأولياء
وقال على لسان طفلة:
(٢٨) إلى باني الهرم
من شاعر مصر الكبير حافظ إبراهيم إلى فرعون مصر العظيم، باني الهرم ومسخّر الملايين.
من الشاعر في عهد الحرّيّة الشخصيّة وحكم الديمقراطيّة، إلى فرعون في عهد الملوك الآلهة والرعايا العبيد.
من ابن مصر في القرن العشرين بعد الميلاد، إلى سيّد مصر في القرن العشرين قبل الميلاد.
(٢٩) البلاغ الأسبوعي
(٣٠) من شاعر مصر إلى أبناء مصر
قيلت بعد ائتلاف حزبي الوفد والأحرار الدستوريّين البلاغ الأسبوعي ٢٦ نوفمبر سنة ١٩٢٦
(٣١) التبّرع للتعليم
.أقامت نقابة المعلّمين حفلاً في دار الجامعة المصريّة مساء الجمعة ٢٩ من أكتوبر سنة ١٩٢٠ تكريمًا لمحسني المنوفيّة: حسنين عبد الغفّار وعبد العزيز حبيب ومحمود السيّد أبي حسين لتبرّعهم بسبعين فدّانًا من أطيانهم في المنوفيّة أوقفوها على التعليم.
ودُعي حافظ للاشتراك في تكريمهم، فألقى هذه القصيدة:
(٣٢) إلى الدكتور طه حسين
عندما أصدر الدكتور طه حسين مؤلّفه «في الشعر الجاهليّ» شنَّ عليه جامدو الفكر حملة بتكفيره وبخروجه على الإسلام، وتغالى بعضهم فطالبوا بإهدار دمه، وكان منهم المرحوم الدكتور عبد الحميد سعيد الذي كان عضوًا بمجلس النّواب ورئيسًا لجمعيّة الشبّان المسلمين وقتئذٍ فقال حافظ:
(٣٣) من حافظ إلى الشيخ عبد الرحيم الدمرداشي
لمّا ترجم حافظ كتاب البؤساء لفيكتور هوجو، أقبل الفضلاء على تعضيده بالاشتراك في أعداد من نسخ الكتاب، عدا شيخ الطريقة الدمرداشيّة وكان من أغنى أغنياء البلاد.
فلّما انتهى طبع الكتاب، أرسل إليه حافظ نسخة هديّة، وكتب عليها إهداءه:
(٣٤) مداعبة لحافظ
كان حافظ مدعوَّا لإلقاء قصيدة في حفل جمعيّة رعاية الأطفال بحديقة الأزبكيّة. وعند دخوله أراد المشرف أن يداعبه، فطلب منه التذكرة، فقال له إنّه حافظ إبراهيم، وجاء للمشاركة في الاحتفال السنويّ كعادته بقصيدة، فزعم المشرف أنّه لا يعرفه، وعليه أن يثبت شخصيّته ببيتين يرتجلهما.
فضحك حافظ وقال له: لم أرَ أخبث منك مشرفًا … وارتجل هذين البيتين:
وضحك المشرف وقال: تفضَّل يا حافظ بك …