السِّيَاسِيَّات
(١) العلمان المصري والإنجليزي في مدينة الخرطوم
(٢) إلى مولاي عبد العزيز سلطان مراكش (نشرت في ٤ أبريل سنة ١٩٠٤م)
قالها وقد اقترح المؤيّد على الشعراء أن ينظموا في عتاب مولاي عبد العزيز سلطان مراكش
(٣) غادة اليابان (نشرت في ٦ أبريل سنة ١٩٠٤م)
ضمّنها غرامه بغادة يابانيّة، وأشاد بالشجاعة التي ظهرت بها أمّة اليابان في الحرب بينها وبين روسيا
(٤) الحرب اليابانيّة الروسيَّة (نشرت في ١٠ نوفمبر سنة ١٩٠٤م)
(٥) إلى الإمبراطورة أوجيني (نشرت في ٢٦ يناير سنة ١٩٠٥م)
نظم هذه القصيدة إجابة لاقتراح صحيفة المؤيّد على الشعراء أن ينظموا في هذه الإمبراطورة، ويوازنوا بين مجيئها إلى مصر متنكّرة تنزل في فندق سافواي ببورسعيد، ومجيئها قبل ذلك في سنة ١٨٦٩ في افتتاح قناة السويس، واستقبال الخديوي إسماعيل إيّاها استقبالاً فخمًا.
(٦) عيد تأسيس الدولة العليّة
أنشدها في الحفل الذي أقيم في فندق (الكونتننتال) في مساء الجمعة ٢٦ يناير سنة ١٩٠٦م
(٧) حادثة دنشواي (نشرت في ٢ يوليه سنة ١٩٠٦م)
(٨) استقبال اللورد كرومر عند عودته من مصيفه بعد حادثة دنشواي (نشرت في ١٧ أكتوبر سنة ١٩٠٦م)
(٩) شكوى مصر من الاحتلال (نشرت في أوّل يناير سنة ١٩٠٧م)
(١٠) وداع اللّورد كرومر (نشر في ٢٧ أبريل سنة ١٩٠٧م)
قالها عند استقالة اللورد وضمّنها آراء الناس في سياسته
(١١) استقبال السير غورست (نشرت في ١٠ أكتوبر سنة ١٩٠٧م)
قالها في استقباله عند مجيئه إلى مصر معتمدًا للدولة الإنجليزيّة، خلفًا للُّورد كرومر يبثّ فيها آلام المصريّين وآمالهم
(١٢) تحيّة العام الهجريّ (سنة ١٣٢٧هـ–يناير سنة ١٩٠٩م)
(١٣) الانقلاب العثماني (نشرت في ١٢ مايو سنة ١٩٠٩م)
قالها في ثورة الأتراك التي انتهت بخلع السلطان عبد الحميد وتولية السلطان محمّد الخامس
(١٤) عيد الدستور العثماني
أنشدها في الحفل الذي أقيم في حديقة الأزبكيّة في مساء الجمعة ٢٣ يوليه سنة ١٩٠٩م
(١٥) إلى البرنس حسين كامل باشا (نشرت في ١٠ نوفمبر سنة ١٩٠٩م)
رئيس مجلس شورى القوانين والجمعية العموميّة، عبّر فيها عن آلام الأمّة المصرّية وآمالها
(١٦) تحيّة العام الهجريّ (سنة ١٣٢٨هـ–يناير سنة ١٩١٠م)
(١٧) تحيّة الأسطول العثماني
أنشدها في حفل أقيم بتياترو عبّاس في ٩ مارس سنة ١٩١٠م برآسة رءوف باشا المعتمد العثماني
(١٨) حرب طرابلس (في سنة ١٩١٢م)
(١٩) منظومة تمثيليّة
قالها الشاعر عقب ضرب الأسطول الطلياني لمدينة بيروت انتقامًا من الأتراك؛ وذلك في عهد نشوب الحرب الطرابلسيّة التي وقعت بين الإيطاليين والترك في سنة ١٩١٢م، وقد فرض الشاعر هذه الرواية بين جريح من أهل بيروت، وزوج له اسمها (ليلى)، وطبيب، ورجل عربيّ.
(٢٠) استقبال الطيّار العثماني فتحي بك
نشرت في سنة ١٩١٤م ويلاحظ أنّ هذه القصيدة كانت قد أُعدّت لاستقبال الطيّار المذكور، فسقطت به طائرتُه، ومات قبل إتمام رحلته إلى مصر فرأى حافظ من الوفاء نشر هذه القصيدة بعد موته؛ لتكون له حيًّا وميتًا.
(٢١) إلى معتمد بريطانيا في مصر (نشرت في يناير سنة ١٩١٥م)
قالها عند تعيين معتمد جديد لبريطانيا، وهو السير مكماهون
(٢٢) إلى غليوم الثاني إمبراطور ألمانيا (نشرت في يناير سنة ١٩١٥م)
قالها يَنكر عليه إثارته الحرب العظمى وما ارتكبه فيها من الفظائع
(٢٣) الحرب العظمى (نشرت في ١٥ يوليه سنة ١٩١٥م)
(٢٤) مظاهرات السيّدات
قالها في مظاهرة قامت بها السيّدات في الثورة الوطنيّة في سنة ١٩١٩م ونشرت إذ ذاك في منشورات وطنيّة، وتأخّر نشرها في الصحف إلى ١٢ مارس سنة ١٩٢٩م
(٢٥) أياصوفيا
قالها حين خيف على الأستانة أن تمتلكها دول الحلفاء وتنزعها من يد الأتراك وذلك عقب الحرب العظمى، وكانت جيوش تلك الدول قد احتلّت هذه المدينة
(وتأخّر نشر هذه القصيدة إلى سنة ١٩٣٢م)
(٢٦) مصر
أنشدها في الحفل الذي أقيم بفندق الكونتننتال لتكريم المرحوم عدلي يكن باشا بعد عودته من أوربا قاطعًا المفاوضة مع الإنجليز ومستقيلاً من الوزارة.
نشرت في ١٥ ديسمبر سنة ١٩٢١م وهذه القصيدة على لسان مصر تتحدّث عن نفسها
(٢٧) تصريح ٢٨ فبراير (نشرت في أوّل أبريل سنة ١٩٢٢م)
(٢٨) عيد الاستقلال
(نشرت في ١٥ مارس سنة ١٩٢٣م تحت عنوان: «بين اليقظة والمنام»)
(٢٩) من قصيدة في شؤون مصر السياسيّة (نشرت في ٩ مارس سنة ١٩٣٢م)
قالها في عهد وزارة إسماعيل صدقي باشا وقد نظمها حافظ بعد إحالته إلى المعاش في سنة ١٩٣٢م وكانت تبلغ نحو مائتي بيت لم نعثر منها إلاّ على هذه الأبيات
ومنها في الإنجليز:
ومنها في مخاطبة إسماعيل صدقي باشا:
إلى الإنجليز:
(٣٠) إلى المندوب السامي (نشرت في ١١مارس سنة ١٩٣٢م)
(٣١) الأخلاق والحياد (نشرا في ٤ أبريل سنة ١٩٣٢م)
قالها وكان الإنجليز إذ ذاك يدّعون الحياد في الشئون المصريّة
(٣٢) ثمن الحياد (نشرا في ٤ أبريل سنة ١٩٣٢م)
(٣٣) إلى الإنجليز (نشرت في ٢٨ أبريل سنة ١٩٣٢م)
(٣٤) الحياد الكاذب (نشرت في سنة ١٩٣٢م)
(٣٥) جلاء الإنجليز عن مصر
قالهما تنديدًا بكاتب فرنسي كان قد زعم أنّ جلاء الإنجليز عن مصر سيكون في أكتوبر
(٣٦) الامتيازات الأجنبيّة
(٣٧) من شعر حافظ في ثورة سنة ١٩١٩
(٣٨) برقيّة من حافظ إلى الخديو عباس
جاءت الأنباء بسقوط مدينة أدرنة التابعة لدولة الخلافة العثمانية يوم الاحتفال بزفاف كريمة الخديو إلى نجل الصدر الأعظم جلال باشا، فأرسل حافظ هذه البرقية إلى الخديو:
فأمر الخديو بإزالة معالم الزينات مشاركة للخليفة وللعالم الإسلامي في تلك النكبة.
(٣٩) قصر الدوبارة وقصير عابدين
قصر الدوبارة هو القصر الذي يقيم فيه المعتمد البريطاني ممثل الاحتلال وصاحب السلطة الفعلية في البلاد.
وقصر عابدين هو قصر الخديو صاحب السلطة الشرعية والخاضع للسلطان الإنجليزي.
وفي هذين البيتين بعقد حافظ مقارنة بين كلا الحاكمين.
من حافظ شاعر مصر إلى فؤاد ملك مصر: