الرسالة السادسة والخمسون
١٦ يوليو
لست في الحقيقة أيها الصديق إلا رحَّالةً حاجًّا في هذه الحياة، ومَن هناك غير ذلك في العالَم؟
لديك حساب؟ تسجيل دخول
لست في الحقيقة أيها الصديق إلا رحَّالةً حاجًّا في هذه الحياة، ومَن هناك غير ذلك في العالَم؟