الرسالة السابعة والستون
١٠ أكتوبر
عندي السعادة العظمى في أن أرى عينَيْها القاتمتين البرَّاقتين، ويحزنني حقًّا أن أرى ألبرت غير سعيد كما كان يُنتظَر، أو كما كنت لو … أمقتُ الجمل المتقطعة، ومع ذلك فلا أستطيع بدونها على التعبير عما بنفسي. يا لله! أَوَلستُ جليًّا بيِّنًا؟