الرسالة الثانية والسبعون
مساء
الخيال يَهَبني أكثرَ من كفايتي، وتفكُّري في ذات شارلوت المحبوبة يمحو كلَّ فكر سواه، ويجعل ما حولي فردوسًا حقًّا، فلولاها لَمَا كان العالم شيئًا.
الخيال يَهَبني أكثرَ من كفايتي، وتفكُّري في ذات شارلوت المحبوبة يمحو كلَّ فكر سواه، ويجعل ما حولي فردوسًا حقًّا، فلولاها لَمَا كان العالم شيئًا.