أشكر بإخلاصٍ لصديقي نصيحته الرقيقة، وخصوصًا لمحاولاته الكريمة كي يُصلِح من مركزي،
ولكن
لِمَ هذا العناء الذي لا يُجدِي؟ اتركني لنفسي، أنا تاعس، ولكنني لا أزال أستطيع تحمُّل
آلامي.١
١
تتناول تتمة هذه الرسالة آراءً في الدين والانتحار؛ ولذا ضُرِب عنها
الصفح.