الرسالة الثامنة والسبعون
٢٢ نوفمبر
لا أستطيع التوسُّل إلى السماء لتكون لي شارلوت «قريبًا»، على أنني كثيرًا ما أتصوَّرها لي من قبلُ، ولا أستطيع التوسُّل لتكون لي الآن؛ لأنها من قبلُ لآخَر.
إن أحزاني لا تثمر، وشَكَاواي لا تُجدِي، آه! هلا فارقني هذا الفؤاد!