الرسالة الثمانون
٢٦ نوفمبر
أحسب في بعض الأحايين أن حظي فذٌّ وحيد، وأن سائر الناس ناعمون وأنا وحدي الملعون، ثم أتصفَّح قول شاعر قديم، فأقرأ ما يأتي كأنه يعبِّر عما بنفسي: «متى تنتهي هذه الأحزان؟ أهناك شقيٌّ مثلي؟»
لديك حساب؟ تسجيل دخول
أحسب في بعض الأحايين أن حظي فذٌّ وحيد، وأن سائر الناس ناعمون وأنا وحدي الملعون، ثم أتصفَّح قول شاعر قديم، فأقرأ ما يأتي كأنه يعبِّر عما بنفسي: «متى تنتهي هذه الأحزان؟ أهناك شقيٌّ مثلي؟»